اريد ان اعيش
حكاية امرأه تضحي بعشقها من اجل كرامتها ...فهل ستنجح ؟؟
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
ليس كل من يخسر يسقط ..👎 ها انا خسرت كل شي ،، واستعدت روحي من خلالك قد احييت ،،نفسك،، ذاتك ،، عطف قلبك،، واصالتك ،، اكملني واكتمل بي.. #الشيطان_بأيادي_رحيمه #مريم_السعدي
دخلت الي حلمها بقرة 🐄،دخلت دراجة هوائية 🚲،دخل جسر ، دخلت سيارة عسكرية 🚓، دخلت غيمة ☁️،دخل غراب 🦅، دخلت شجرة 🌳،دخل طفل 👶🏻،دخلت طائرة ✈️،دخل بيت مهجور 🏚، دخلت قطة 🐈، دخل خزان مياه 💦، دخل شارع 🛣، دخلت زرافة 🦒، دخلت صورة فو تغرافية 📸🌁،دخلت اغنية 🎤🎼، دخلت ساعة جدارية 🕰،دخلت سفينة 🚢...... وهكذا راحت الأشيا...
السيد امير القصه تحجي ع طائفه وماكو فرق كلحنه بشر ماكو فرق سني شيعي مسحي. القصه بيها رساله الكل الناس
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
فتاه تتعرض للتحرش من قبل ابيها والكل يوكف ضدها ومحد يساعدها بس ياترى راح تنتصر على إلى ضلموها راح تعرفون بقيه الأحداث من تابعون القصه بالمناسبه القصه حقيقه ١٠٠/١٠٠
في ذالك المكان عند تلك الحمامه دخل النور الى حياتي وفتح ابوابه قلبي للعيش بسعاده والدخول بعالم الحب والغرام ❤️ 🌸
القصة تتحدث عن فتاة توفا والدها وظلمها القدر عذبتها زوجت خالهة هل سياتي الامير لينقذها؟ تابعوا لتعرفو قصة بيهة عبرة قصة عراقية تتحدث عن واقعنا
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤
تزوجت بعمر صغير لااعرف فيه سوى اللعب والنوم .. كيف سأواجهَ هذا العالم السيء و أناِ مازلتِ طفلة تختبئ و تبكي كلما صرخَ أحدٌ بوجهها..? قصه تتحدث عن زواج القاصر ومعاناتها .. للكاتبة شمس ..
القصه تحجي عن بنيه ونولدت بمجتمع يفضل الولد على البنات و تعيش بضروف صعبه وي اهله تابعو قصته ... بس القصه جريئه 🔞🔞🔞🔞
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
رغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم قصه حقيقيه،،،،لشاب اراد الانتقام،،، فتحول انتقامه لحب جارف،،، للكاتبة اوتار حزينة
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قي...
ماذا سيحدث لجاكلين عندما تتعرض للمطاردة جاكلين دكتورة في اشهر مستشفيات الأمراض النفسية تتعرض للكثير من المجانين لكن هناك شخص يتبعها و يتعقبها في كل خطوة يبعث لها باقات الورود يوميا و يبعث لها صورها ويخبرها كم هي جميلة لكنها تقع في حب مريضها ماكس فتزداد مطاردة متعقبها لها ويحاول أن يقتل ماكس و يخطفها فمن هو م...
"بيتٌ بُني على وهم ، حبٌ قديمٌ يعود أدراجهُ إلى الفؤاد ، خطايا تنهشُ ذواتَ الآخرين لايستتابُ منها .. هل هناك مجالٌ للمغفرة ؟ . " _ _ _ _ _ _ •الرواية باللهجة العراقية . •مُقتبسة عن قصة حقيقية .. •إبتدأت في (٢٠١٩_٦_٢٧ ..١٢:٥٣ مساءً) •وأنتهت في (٢٠١٩_١٠_١٨ .. ١٢:٤٢ مساءً)
قصه لفتاة يتم القاء القبض عليها بذنب مسانده تنظيم داعش وتنقذ وتستدرج من قبل ضابط بالشرطه يقوم باانقاذها لكن تحت شرط معين؟؟
تم التعاقد مع تطبيق دريمي حصريا ونقل الرواية بفصولها الى التطبيق وحذفت اغلب فصولها من على تطبيق وتباد القصة عن فتاة هاربه من الموت والى الموت ياترى اي مصير بانتظارها
قصه جديده باللهجه العراقيه ..محتواهاا... تدور الاحداث عن فتاه يتيمه الام والاب تسعى لتحقيق حلمهااا الذي يرفضه المجتمع...... وتذهب في مهمه وتخاطر في حياتهااا ثم تقع ☟تٌَحَـتْ☟ ايادي داعش وخصيصا ☟تٌَحَـتْ☟ اياادي الاميرر ياترى هل تنجوو م̷ـــِْن تنضيم داعش الارهابي؟؟ ام تبقى تحت ايادي الامير؟؟ القصه حقيقيه وبعض الاحدا...
رواية حقيقة مهاب الذئب شخصية رحل شجاع صنع سعادته بنفسه لقبه الذيب شعارهُ ( السعادة قناعه و القناعة كنز للقنوع ) روايتي تتحدث عن ظلم الاهل والبشر المجتمع العادات التقاليد تتسلط و تقسى لا ترحم ، نطلب من الله الفرج ونحن لا نفرجها على المظلومين ونكون من الظالمين الى متى تبقى قلوبنا مهمومه و ألسنتنا صامته عن حقوقنا متى...