لكلٌ منا حياة
قصه حقيقيه بلهجه عراقيه في إحدى محافظاتنا الجنوبيه ( البصرة ) في عام 1985 تحكي عن فتيات قضيى طفولتهن معاً يجمعهن القدر ليذقن مرارة الحياة ويقفن على جف حفه من الفناء فهل يقف معهن الحظ وتنقلب الحياة ام للقدر رئي آخر ... ؟ تلكَ أَلعيونُ التَيِ تَبكيْ ما ذنبهاْ .. عَيونُ طفلهً بريئهً أَضاعت أحلامهاْ .. سقطَتْ كَثيرا...