ساهر الفجر
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
احبني رغم برود قلبه اعزني رغم قسوته كان ملاذي الوحيد عند حزني غضبي والمي معه لم اعرف معنى الاحلام معنى الالم لكني مسرت هذا بيده الشخص الوحيد الذي داواني جرحته الشخص الوحيد الذي حماني كسرته فل استطيع ان امسك بتلك اليد مجداا هل يستطيع رجل بكبريائه رجل لم يعرف معنى المسامحه مسامحتي
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
النفس تميل لمن يشبهها.. و القلب يميل لمن يدخله دون استئذان... و الله يوزع محبته بين البشر كيفما يشاء.... و الأرواح على اشكالها تقع 🍂
- بين دفتر هذا الكتاب قصة حقيقية، برغم غرابتها الشديدة واحداثها الصادمة ومفارقاتها الغير مألوفة إلا أنها واقعية تماما، أبطالها لايزالون بيننا،يعايشون آثارها ،بل وربما يرقبك آحدهم الآن!. نقف أمام أقدارهم ومصائرهم مندهشين ، لانستطيع الحراك فضلا عن الاعتراض ،نسبح فى معتركهم يمنة ويسرة لنتفاجأ في النهاية أننا مازلنا...
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
نُسْخَةٌ جَدِيدَةٌ مِنْ رِوَايَتِي الأَصْلِيَّةُ حَارِسِ الأَمِيرَةِ الشَّخْصِي ' جزء ثاني بفكرة مختلفة ' . . . فِي عَصْرٍ مَا, ظَهْرٌ هُوَ مُحَاولًا حِمَايَتَهَا, كُلٌّ مَا فَعِلَّةٌ هُوَ الوُقُوفُ بِجَانِبِهَا, لَكَانَ ذَلِكَ كَانَ كَافِيًا لِجَعْلِهَا تَعْشَقُهُ.
مابالُكَ أيها القلب مُضطَرِبٌ .. ما الذي فعلتهُ عيناهُا بك ؟ لم أربَكَتك هكذا ؟ أنها فقط نظرةٌ عسلية قلبتنا رأسًا على عقب ! تابعوني بأحداث قصتي الجديده
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..