Our Wedding زواجنا
هذه الرواية مكتملة القصة : من أجل سعادة عائلتها وافقت على الزواج منه و من أجل طفله وافق على الزواج منها. هل سيتمكنون من عقد زفافهم حتى ينتهي الحب ؟
هذه الرواية مكتملة القصة : من أجل سعادة عائلتها وافقت على الزواج منه و من أجل طفله وافق على الزواج منها. هل سيتمكنون من عقد زفافهم حتى ينتهي الحب ؟
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...
نظراتك المتملكة ، هوسك اللامتناهي ، رغبتك في امتلاكي ، حبك لي بهستيرية ، غيرتك التي تصل حد اللعنة ، كلها اشياء تجعلني اخافك بنفس كمية حبي لك ، لكن...... الرواية و الاقتباسات كلها من تأليفي الخاص ، وان كان هنالك تشابه فهو محض الصدفة .. شابترات قصيرة بدأت 17/11/2020 انتهت 10/12/2020
كتاباتي ادخلوا و ستعرفون القصة ! . _________ تحذير : يوجد مشاهد +17 ★ هذه الرواية ليست مترجمة انها عملي الشخصي ! . __________ الحياة عادلة .. لأنها اعطتني إياك ! . ______ حائزة على : #1in Fantasy #1 in مملكة #1in عاطفي #1 in فانتازيا #1 in تاريخي
رايان فتاة في الثامنة عشرة ، مسلمة و تعاني من فوبيا الخوف من الرعد. +الرواية الحائزة على جائزة الواتيز لعام 2016 .
تَكتشِفُ أيلول طريقةً تُمَكِنُها من العَودة في الزَمَن لتنقَلبَ حياتها رأساً على عَقِب هَل تَتَمَكن أيلول من العَودة ؟ وهَل سَنتجو من لَعنةِ الحُب التي تُلاحق كُل مَن يهربُ منها " لم تكن لعنة الزمن التي اجبرتني على البقاء، لقد كانت لعنتك .. فكما يبدو ان قدرنا كان متصلاً منذ الولادة " #34 من اصل الخيال (فانتازيا) 20...
هل سبق لك أن كنت يائسًا لدرجة أنك ستفعل أي شيء مقابل المال حرفيًا؟ هذا هو الوضع المأساوي الذي تجد جيسيلدا نفسها فيه ، مع عدم وجود مال لإجراء عملية يحتاجها شقيقها الأصغر بشدة لإنقاذ حياته ، ولا أحد تلجأ إليه وبسبب الفقر ، تستجمع شجاعتها لتقدم الشيء الوحيد ذو قيمة - نقاوتها. تتجاهل كبريائها و تعلم أنها على وشك أن تف...
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
لعلّ لكل فتاةٍ لها أحلامها الورديه ، ولها مواصفات تتمناها في رَجُلِها وسيم ، ثري ، ثابت الشخصيه والأهم .. عاشِقٌ بجنون لكن لورين ويلسون مشاكستنا الملقّبه بــلورينزو ذات الجديلتيْن .. تخبّئ معها ماضي مريع ، مؤلم وشنيع .. شبيه العشق الوسيم والنبيل أدريان سانتوريني ، هل سيتمكن من أسرِ قلبٍ أناني مرصّع بالآلام ؟! عشق...
الجزء الثاني من رواية "..ان حدث ومت قبلك لا تبكي عليّ .."
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع الله و تسرِق مُحتويات الرِواية. + تذكّروا أن التعويذات خرافة، و هذه الرواية خيالية . شُكر خاصّ للخارقين على الغلاف @designsoldiers ♥ 3
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
ها هو الموت قادم ... يقرع ابواب الأرض. إفتحي يا أرض أبوابك ... وإستقبلي زوارك. إحتضنيهم بترابك ... ثم أغلقي أبوابك.
القصة فائزة مسابقة واتيز العالمية 2016 ❤❤ تحت تراقص اوراق الشجر .. وتعالي اصوات التبريكات بالتخرج..نوتات تتمايل والحان تتجانس معها ..اثنان مفقدودان..تحت اشجار الكرز الوردية .... سمراء هي ..مكحلة العينين كانت..رشيقة الجسد كانت .. طويلة الشعر كانت رقيقة الملامح كانت ..محمرة الخدين كانت..منعقدة اللسان كانت..شابكةً يديها...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أ...