وحوش بشريه
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
لعل طغيانك كان سببآ كي اولد من جديد . . تتعرض للأغتصاب بأبشع الطرق وتترك وحيدة لتواجه مصيرها المجهول
جانت مجموعه صور مبعثرة لاخواتي سحبت صوره اختي گلبت الصوره ولكيت الرقم مكتوب بيها غمضت عيني واني اسمع صوت اختي وهي تكول :- _ يلا خابري فدوه خل نرتاح هوه منقذنه الوحيده ضربت رجلي بالكاع بقوه متردده وخايفه اخاف الحظ يعكس ويانه وبدل ماينقذنه يدفنه ايدي وجسمي كله يرعش مثل السعفه ! كمت وسجلت الرقم ردت اضغط ع زر الاتصال...
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
كُـلـمـا كانـت عـيني تـقع عليـك أراك تنــظر إلـيّ !! كُلمـا رأيـتـك فـيها وأنـتَ تتـحدث كـأنـكُ تـقـصـدنـي بِـمـا تـقـولـهُ ... وكـأن الـصـدفـه فـي كل مـره تجـمـعُ بـينـنا .. حـتـى تـجـمـع بـيـن إرتـداء الألـوان ! ثُـم إن عـيونـكَ تـالله إنـهـا ليـسَ بـعـيـون عاديه إنهـا تـأسـرنـي .. إنـهـا تُـربـك قَـلبـي وأطـرافـي ي...