وحوش لاتعرف الرحمه
القصه تتحدث عن حقد ظلم وقسوه وضياع وانهيار ودمار وحب وحنان وندم وانكسار فتاة تعاند اهلها وتتزوج وتلاقي امامها وحوش لاترحمها
القصه تتحدث عن حقد ظلم وقسوه وضياع وانهيار ودمار وحب وحنان وندم وانكسار فتاة تعاند اهلها وتتزوج وتلاقي امامها وحوش لاترحمها
احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
#فصليه_لظالم_وحش بقلم سقين الشمري قصة حقيقيه عن بنت يتيمه من بغداد تذهب فصليه لشخص ظالم عن ابن عمها القاتل اكو ولد مخنزر عليه همة كلهم بس هذا بالذات كال نزلي عدي حجي وياج اتفضلو بالشيوخ دخلو جوة للمضيف هسه جاي وراكم مشو همة واني تافافت ونزلت كتله جدو اذا هم تكول ابقي ترة ما ابقى للكاتبة سقين الشمري
قصه شاب شجاع يهب حياته كلها لابنت عمه التي يعتبرها ملكآ له منذ الصغر ولكن هي كانت ترتجف منه خوفا بسبب عصبيته وقوته ولهذا اصبح هذا الخوف حاجز بينها وبينه هل يستطيع ان يكسب قلبها ؟ هل ستعرف هي كم يعشقها ويهواها ؟ القصه باللهجه العاميه قصه جميله ومشوقه
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
ارادت الانتقام لتواجهه بعشقها فانتقم هو بطريقته منها ... قبل رحيلهه عنها لسنوات قام كرم بربطه بها بطريقة ما فهل سيعود. .
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
عراقية عاطفية ...تحكي قصة فتاة تعاني م̷ـــِْن شكلها والضغوط النفسيه الي تتعرض الها م̷ـــِْن اقرب الناس منها واصرارها على التمسك بالحياة وعيشها بجميع تفاصيلها
قصة حقيقية او حادثة واقعية مرَ بها العراق لفترة من الزمن .. وخصوصاً في مرحلة النظام السابق .. هي مجرد قصة سأرويها لكم .. انا لستُ بسياسية ولا اريد العبث بها . او بعيدة عنها كل البعد . لكن القصة اثارتني ع الكتابة والقص وحبيت اسردها لكم بطريقتي . قصة مليئة بالاحداث الواقعية .. السياسية منها والاجتماعية والعاطفية .. ...
يا ناعسَ الطرفِ كم أشكو وتظلمني رحماكَ يا ناعسَ العينينِ رحماكا لو أن غيرَ فؤادي يشتكيكَ معي لضجتِ الناسُ والدنيا بشكواكا حقيقه 100/100
لاتوقع لحياتنا ولاادوار ثابته فقد يتغير كل شي قد يصبح الاخ غريبا ويصبح الحبيب بعيدا ويصبح ما لم تتوقعه قريبا واهل لك حياتنا هي تقرر مصيرنا فماذا مصيري انا
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
مَن انـتَ حتى اتنازل لـك ؟ تسأليني مـن انـا ؟ انا مـن وقعت في جمال عينيكِ انا مـن عشقت قوتكِ و غروركِ انا الذي لن اخاف مـن فقدان احد و خُفت مـن فقدانكِ انا عاشقكِ المجنون ...♥️ لن يتنازل احد منكم عن عشقهِ و لن يسقط جبروته و قوته امام احد فأنتم احفادي .. احفاد الشيخ هاشم و ارى عشقكم في اعينكم ظاهر انهُ *عشق...
التجارة بالنساء ، بيع الاعضاء جسديه، وابتزاز الأكتروني، وحباً في الغربه! يجتمعنّ في ( انا والمشوه ) بالهجه العراقيه..... "ممنوع سرقة الافكار ، وأي حـرف من روياتي ، اللهم انَـي بلغت "
رواية عراقيه ،، عندما يكون الحب مستحيلا ،،، هل يمكن للقدر ان يتلاعب بمخططات العشق لتجتمع تلك القلووب عسل تلك الصغيره التي لاترى في نفسها سوى البؤس هل لها ان تقع في غرام ولي العهد والفرق بينهم كبيرر
#الراقصه_والسلطان🔞🔞 صاكه سنونها من الوجع بس متريد ترضخله ... دارت وجهها كامت تباوع لكل مكان الا هو.. محست الا وجهها ينعصر بايده حست فكها راح ينكسر بيده...ونت بالم وعيونها بعيونه وغدرتها عيونها واعلنت استسلامهاا ...كامت دموعهاا تنزل على ايده قربهاا من وجها وهمس بنفس النبره ... هاذ ميرفع كدامي... ومن اكلك دحكيلي ...ي...
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »