وَجد
فلتشعر بقدسية حياتك كما لو أنك أشجار زيتون فلسطينية أو قصة عبد معتوق يحكيها لأقرانه أو طائرا لا يملك إلا جناحيه فأنت ولا أحد سواك قادر على عيش حياتك كما تريد بالذنوب التي تصنع وبالهموم التي تحمل . تم أرشفة الرواية في حساب قديم وأضعت الحساب تغير أسلوب كتابتي كثيرا لذلك ستجدون إختلافا في السرد الرواية عامية مثلية تتح...