شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
هيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذي يدفعَ عُشقك .. الى الجُنون فـ تُهلك ؟ مَا الذي يَمزجُ لُطفك .. بـ ا...
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقه...
اكثر وصف اسمعه من الاقارب هو ( انتي احلى وحدة بالعائلة ) اما الناس من وجهة نظرهم ( انتي نرجسيه مغرورة متكبرة ) !! اني من الخارج مظهري جدا قاسي بس داخلي عكس خارجي تماما اني بالضبط مثل الي يشمروه كدام سيارة ويكللوله جنا نتشاقه وياك شبيك متتحمل شقى ومع ذلك انسى واسامح انسانه صعبه وحساسه ويمكن المحيط هو السبب الرئيسي بتغي...
قصة حقيقة واقعية لرجل اعجب بفتاة ذات اسرار كثيرة وطلب من خاله ان يخطبها فيتفاجى بخاله يأتي بها للبيت عروسة له ليبدأ ثأره مع خاله وحل اسرار فتاة قلبه
ان شاء الله قريباََ ـــــــــــ ــــــــــ صوت مطرقة ذلك القاضي حسمت جولتي في هذه الحياة ودعت تلك الزنزانه العفنه ليقودوني الى اخر محطة سجينة وانا في مقتبل العمر طرقت تلك المطرقة اخر وتد صغير من حديد في نعشي ليعلن ارتدائي للثوب الاحمر و منحي بطاقة عدم الاحلام لم تكن المره الاولى لكن حتماََ الاخيره... #معتقل...
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻭﺍﻓﻖ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﻡ. ﺑﺲ ﻣﺎﺍﻛﺪﺭ ﺍﻧﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﺫﺍ ﻋﻘﺪﺕ ﻫﻢ ﺭﺍﺡ ﺍﻛﻮﻥ ﺧﻨﺖ ﺍﻫﻠﻲ ﺑﺲ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﻣﻤﺴﻮﻳﻪ ﺣﺮﺍﻡ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﻪ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﺍﻛﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﺮ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞﻣﺎﺍﻓﻜﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﻣﺜﻼ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻲ ﻣﻮ ﻣﻬﻢ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﺧﻮﻳﻪ للكاتبة رونق
قالت لي عجوزاً ذات مرة هل اقرأ لك كفك ضحكت بسخرية وقلت كاذبة انتي وانا لا أؤمن بخرافاتك ابتسمت بثقه وقالت هل هو خرافة حبك ودرب من الجنون عشقك صرخت بها كذب المنجمون ولو صدقوا قالت هدء من روعك واعفني من ظنونك فأنا لم أقرأ كفك بل قرأت عيونك هنآك عجوزاً توفي زوجها ولديها أربع فتيات ولا يوجد لديهن المال لكي يعشن فقررت...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
#قضية_انتحار_دامية🔞🔞 تنويه القصه حقيقية فيها مشاهد لاتصلح للاصحاب القلوب الضعيفه قصة لتؤمتين تعيشان وسط عائلة متفككه وتملئها الحقد والكراهية يكبران ويتم التلاعب بأوراقهما الرسمية ويتم تزويرها لتأخذ واحده شخصية الاخت الثانية ويتم تعذيبها بابشع الطرق الوحشية لكن ماهوه السبب ...احداث غامضة واسرار دفينة سوف تنكشف امامكم...