العَودَة للدِيَارْ
كُتب لنا اللِقاء فِي كُل حِين، حتى فِي حِين هروبي منكَ القاكَ أولًا، كما لو أن الأقدار شائت أن تجمعُنَا كحلقةِ وصًل أبدية مُترابطة لا تنفكُ حتى أبد الزمن ، كأنك دياري - باللهجة العامية - تحتوي على علاقة مثلية +18 - لا تمد للواقع بِصلة