اسمعني صوتك
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
عانس.. بايَّرة.. فاتج القطار.. شوكت نفرح بيچ.. محـَد ياخذچ بعد.. الى متى .........! ( روايتي واقعية) بدإت ٢٩ من شهر إب..
فـتاة تعـيش حياتها مع اهلها، وشغلها.. الى حين تحب شخص وترتبط بهُ.. وسوف يتركها، وسوف تعيش حياتها مع الحزن ، والف معاناة ، ومليون ألم.. والمغامرات تحاوطها ، في الاخير.. راح تسافر، ياترى هل راح تمارس حياتها طبيعي وتعيش بسرور وراحه، اما يبقه كـ حالها.؟ . رواية : لم اكن اعلم. بقــلمي أنــا : سـيلي. . عقل الكاتب في قلمه ،...
نبذة عن القصة بعد علم (سكينة) بعلاقة تشوبها الخيانة بين اقرب صديقة الها و خطيبها (ظافر) تتعرض لأزمة قلبية ينتج عنها مرض قلبي و فشل الكلى فتزرع كلية جديدة من مجاهد بالحشد الشعبي و يبتدي التغيير بحياة و نفسية سكينة بواسطة دفتر المجاهد
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
الهجير هو شدة الحر..فهل من الممكن ان يكون في الشتاء !! هذا ما ستخبرنا بطلة قصتنا... القصة حقيقية يرجى المراعاة في التعليق واحترام اصحاب القصة...
كانه سواد بظلامه كانه الظلمة بحد ذاته يشبه كل شي ظالم وحقير كلشي خادع كلشي سيّء كانه غيهب ! رواية درامية اجتماعية باللهجة العراقية ـ
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
فتاة تعيش حياه الرفاهية اسمها ملاك بس من كبرت كلشي تغير بحياتها وصارت تعيش حياه كلها ظلم رواية مأخوذة من قصة حقيقية بقلمي ✍ تابعواا وياي وياكم الكاتبة زينب لاتنسون الاشتراك والتعليق فدوات الكم 🥺 احبكم كووومات ❤🌹
تنفتح رواية الكاتب العراقي سنان انطون «وحدها شجرة الرمان» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) بسردية حكائية بسيطة تفاجئك احياناً بانعطافاتها إلى صور حلمية فنتازية، متقطّعة بحسب خطوات السيناريو السينمائي، على مشهديات الموت الذي يلتهم قلب بغداد المحتلة، والذي يظل ماثلاً امام ناظري جواد الذي يمتهن غسل الأموات وتكفينهم، بعد...