شرفي عندك
تحكي فتاة تتعرض للأغتصاب من أخيها لتعيش بأغتصاب المحارم منبوذه من أقرب الناس لها لتحمل ذنبآ لم تقترفه سوى أنها كانت ضحيه لمن سلبها أعز شيء تملكه تحت مسمى الأخ
تحكي فتاة تتعرض للأغتصاب من أخيها لتعيش بأغتصاب المحارم منبوذه من أقرب الناس لها لتحمل ذنبآ لم تقترفه سوى أنها كانت ضحيه لمن سلبها أعز شيء تملكه تحت مسمى الأخ
الحب يأتي من حيث لاندري يعصف بنا ويحملنا من حال الى حال وعندما نحصل عليه نتحمل مرارته وقسوته نصحو من عالمنا الوردي الى عالم مليء بالخيانة تحت مسمى لم اريدك شريك تعيش بواقع متناقض هل سينتهي ام سيبقى التناقض
قصه شيوخ والقصه حقيقيه تحكي عن فتاة ذاقت من الدنيا مرها الا انها كانت اسعد انسانه في ضل ابيها واخيها وعاشت فيها حتى حدثت تلك النهوه التي غيرت موازين حياتها
زواج غير معلن عنه .. جراحات الماضي تعودُ من جديد, فتاة في حيره بين رجلين والبقية تاتي
ابرياء حتى تثبت ادانتهم رواية عراقية للكاتبة (حلم يعانق السما) ابريائنا سيحملو ..معنا وسننتظرهم لحين اثبـــات ادانتهم ...! التي ستثبت حتى ولو تظاهرو البرآءة فلن يعترف هو..ولن تخبره هي ولكنه سينتقم لكبريائه... وهي ستثأر لكرامتها وبين مايفعله ’’هو’’ ...وتقوم به ’’هي’’ قلوب بريئة لحين اثابت ادانتها اما الاخر فقد دخل حي...
أصعب وأقسى الأزمات القلبية تقع حين يكون القلب مفعما بالحب,ولكن ضائعامحتارا لايعرف من يحب. سالي في الثالثة والعشرين من عمرها احبت جون منذطفولتها,وعندما سافر الى افريقيا ليعمل طبيبا بيطريا...عاشت على رسائلهاليومية,وانتظرت يوم زواجهما بفارغ الصبر.ولكن بعد سنة خفت الرسائل الى درجةاقلقتها, فتركت اهلها وسافرت الى منطقة حوض...
قصة فتاة عراقية وماواجهته من صعوبات في حياتها منذ طفولتها ابان الحروب التي مرت على العراق
يقولون ان المرأة ان كسر قلبها .. قد تنهار !.. تنتقم !.. تثأر !.. ولكن للساحرات طقوس اخرى عندما يكسر قلبهن !... قد تكون لعنة !.. تعوذية سحرية تغير كل شئ !.. ان احبت امرأة وجرحت تكره جميع الرجال !.. ولكن ان احبت الساحرة وخذلت مالذي قد تفعله !!...
عاشت الالـــم وصبرت .. عاش السعادة وطلب الكثير .. صبرت على البؤس .. ضربته الحياة مرة .. واست نفسها .. اعلن العصيان .. ابتسمــت .. حقد على المرأة .. واصلت الصبر والابتسام .. اعلن التمرد والكفر .. زادت الحياة في تعذيبها .. استغفر الله وتاب .. لطمتها الحياة مرات ومرات .. اجتمعا معاً ليتألما معاً .. وفي النهاية ك...