. . . . . . فَالتَتَوَقَف عَن كَونِكَ هَكَذَا رَجَاءاً، لَقَد سَئِمت مِنَك و مِن تَصَرُفَاتِك و مِن وُجُودِك فِي حَيَاتِي فَالتَرحَل، لَم أعُد أُرِيدُك، لا أُرِيد سِوَىٰ فَارِسِي الذِي تَتَخفّىٰ بِه، هُو لِيس أنت! لَكنِي أُحِبُكِ! أنَا أيْضاً أُحِبُكَ، لَكِن.... . .
1 part