دَخيِلة فِي زمَن الفراعِنة
33 Partes Continúa السفر عبر الزمن، ثلاث كلمات فقط يُحفزان الأدرينالين بأجسادنا بالحماس والرغبة لمعرفة المزيد، وفهم تلك الكلمات بعمق أكثر للتغلُب على الفضول الذي يعترينا بكشف بما هو وراء ذلك الجزء الغامض؟!..
كيف يحدث ذلك؟! هل بأمكانه الحدوث حقًا؟!...
ياللروعة.. إذًا بأمكاني الرجوع قبل أعوام مضت وحينها يمكنني أن أصحح بما قُمت بأتخاذه من قرارت جعلت حياتي بائسة بالفعل، أبأمكاني تغيير ذلك؟!، سيكون ذلك مُدهشًا...
قولي سريعًا إذًا كيف بأمكاني أن أفعل ذلك؟!
دعونا نقول بأنها ليست بتلك السهولة كما تعتقدون، ولكنها حدثت لتقلب حياة تلك الفتاة رأسًا على عقب...ولكنها لم تعود للخلف لبضعة أعوامًا فقط، دعونا نجعلها طويلةُ قليلاً، بل لأكون دقيقة لنجعلها كثيرةُ بالفعل، أن تعود للوراء ولكن ليس لبضعة أعوام فحسب بل بالإمكان أن تعود لسبعة ألاف من أعوامًا مضت...إذآ دعونا نرى ما سيحدث حينها؟!....
"أقتباس":-
"《يا محبُوبتيِ يا مُعذبتيِ أحقاً تحبينيِ
أم لأنني أهيم بكِ عشقًا فتهيئ لي ذلك
فكل الألم الذي أحتواه فُؤادي حينها جعلنيِ أعمي عنكِ ولم ألتفتَ لما تمُرين به وما يوجد بداخل فؤادكِ
ولكن ما السبيل الأن لمنعَ روحيِ من الهيام بكِ
فلا يمكننيِ الفرار من التفكير بكِ حين أتذكر لونَ الخضار المموزجَ بالعسل الصافيِ في عينيكِ
فأُقسم لو أخ