(مكتملة لكن قيد التعديل)
فلورينا لاڤانيس أرثر
مديرة اعمال شابة تعيش حياتها كأي فتاة اخرى.. الى أن جاء اليوم الذي قلب حياتها رأسًا على عقب،، شخص واحد كان قادراً على أن يغير مجرى حياتها
زواجها من مارسيل دوبوا جعلها شخصاً أخر،، أصبحت زوجة شخص تبغضه وتكره التواجد بقربه ولكن هذا الشخص جعلها أغنى مديرة أعمال وسمح لها بأكتشاف الكثير من الاسرار التي تدور من حولها وتلك الاسرار لم تزدها الا قوةً..
تزوجها للأنتقام من صديقه وتزوجته لكي تجمع الادلة ضده وتسلمها للشرطة
دخل حياتها ليقلبها راساً على عقب ودخلت حياته كجاسوسة متخفية لتنهي مسيرته بأكملها..
لكن ماذا سوف يحصل مع حب حياتها اليكسندر أدريان ؟ هل سوف يترك حجر الشطرنج في يد مارسيل أم أنه سوف يقضي على الملك قبل أن يقضي عليه؟..
مقتطف:
لقد أتصلتُ بكِ عشر مرات ورنيت الجرس أكثر من عشرينَ مرة ولكن لم يبجبني احد "
قاطعته تعيد التقرب منه بعد أن خرجت من صدمتها تريد العبث معه قليلاً
"لذلك قررت التسلل كاللصوص؟"
ابتسم اليكس بخفة وهو يمسكها من خصرها مقرباً أياها منه أكثر.. ويداه تحاوط خصرها.. أصبحت المسافة بينهم بضع سنتيمترات فقط ومن هذا القرب أردف لها
" هل تريدين أن أصبح لصاً وأسرق الجوهرة التي بين يدي؟"