فى مكان ما كانت هناك فتاه فى الخامسه عشر من عمرها كانت تعبر الشارع اصدمت بها سياره تم نقل الفتاه إلى المستشفى وكانت حالتها حقا مستساء منها ودخلت إلى العمليات وكانت نسبه نجاح العمليه هو 51٪لقد نحجت العمليه وكانت ك معجزه للأطباء عندما خرجت من المشفى كان والدها يريد حارس شخصى لها وهى كانت ترفض وفى يوم ما اتخذ ذالك القرار من نفسه وأحضر اليها حارس شخصي ومن هنا بدأت قصة ابطالنا