كان جيون جنغكوك الملقب ب جنكوك كان يريد ان يقتل عدوه اللدود المسماى ب فان بوي كان لجنكوك صديقان مقربان للغايه هما بارك جمين وكيم تايهونغ ولديه ايضا مساعد قال جنكوك للمساعد اريدك ان تحضر لي ليسا اللعينه بسرعه انها تتجول في شوارع كوريا قال المساعد حسناً سيدي جنكوك فلم يحضر المساعد ليسا لانكن احضر فتاة جميله عمرها لا يتخطا ١١ عاماً فكانت مقيده وكان وجهها مغطه بالكيس فقال المساعد سيدي جنكوك احضرت ليسا فقال جنكوك بضحك ههه استعدي للموت ليسا فكشف جنكوك عن وجه الفتاة فكال فغضب للمساعد ايها الاحمق انها ليست ليسا فقال المساع حقا فمن هيه فقال انها فتاة صغيره ياغبي فقال الفتاة اريد امي ارجوك انا خائفه فقال جنكوك لاتخافي لان افعل لكي شيء قالت الفتاة اريد امي انا اريد امي دعني اذهب رجائن جنكوك ايتها الصغيره لايمكنني ان ادعكي لانكي رأيتيني وان اطلقت صراحك سوفه تكشفين عني قال الفتاة بخوف صدقني ايها الرجل لان اخبر احد عنك صدقني قال جنكوك بغضب قلت لان ادعك هل فهمتي فبكت الفتاة فقال لا تبكي فقال للمساعد هي انت اخذ الطفله الصغيره للغرفتها الجديده في القصر فقال حسنا سيدي هيا قومي ياصغيره فاخذ المساعد الطفله ورحلا فبقا جنكوك وحده فقال لان ادعك ليسا ابدا