اختلاج روح
  • Reads 164,683
  • Votes 6,293
  • Parts 41
  • Reads 164,683
  • Votes 6,293
  • Parts 41
Complete, First published Mar 08, 2022
احيانا لا ندرك قيمة ما بأيدينا الا إذا وجدناه على وشك الانفلات منها وغالبا ما نفكر بطرقة الممنوع مرغوب فنسعى وراء ما ليس لنا ونترك ما بايدينا حتى ولو به كل ما نتمني 
ولكنه كونه ملكنا لم نري مزاياه.
All Rights Reserved
Sign up to add اختلاج روح to your library and receive updates
or
#1المقدمة
Content Guidelines
You may also like
 رواية وبالعشق اهتدى  by Nadamahmoudtawfik
66 parts Ongoing
الجزء الثاني من رواية ميثاق الحرب والغفران مواعيد الرواية السبت والثلاثاء ................... تحركت بخطوتين تنوي الفرار من ذلك الحصار قبل أن يكشف أمرها لكنه قبض على رسغها يوقفها مكانها متمتمًا: _أنا لساتني مخلصتش كلامي! تأففت بصوت عالٍ وادبرت بوجهها للجهة الأخرى عنه قبل أن تعود له وتقول بغضب: _وانا خلصت ومعدش في حاچة نتكلم فيها أحكم قبضته حول رسغها ثم التفت حوله يتأكد من خلو المكان من أي أنظار تتابعهم، والخطوة التالية كانت مفاجأة لها حيث لف ذراعه الثاني حول خصرها وجذبها إليه لتلتصق بصدره، فشهقت بفزع ورفعت رأسها تتطلع لوجهه بدهشة.. كان فرق الطول بينهما ملحوظ جعلها كالعصفور الصغير بين ذراعيه، ولم تلبث لتحاول الفرار منه حيث وجدته يهمس بنظرة ذات معنى: _تخلص لما أقول أنا خلصت تلوت كالأفعي بين ذراعيه محاولة الإفلات من قبضته لكن دون جدوى فقالت بغيظ منه متعمدة إثارة جنونه: _أنا عاوزها تخلص مش كل حاچة هتمشي على كيفك، أنت مش هتخوفني بالشويتين اللي بتعملهم دول ومش فارق معايا ومش عاوزاك ياعمران ومش هرچعلك لغاية ما تعرف قيمتي زين رأت ظلام لا يبشر بالخير في عينيه وهو يصر على أسنانه مغتاظًا ومتوعدًا لها، كل ما أدركته بتلك اللحظة أنها أن لم تفر هاربة من بين يديه ستكون العواقب وخيمة ولكن هيهات أن تفعل، فوجدته يجذ
You may also like
Slide 1 of 10
الضحية بقلم قسمة الشبيني  cover
حارة جهنم cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
رماد العنقاء cover
حب في الدقيقة التسعين! cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مقيدة بأصفاد مخملية cover
 رواية وبالعشق اهتدى  cover
خيط رفيع - منى سليمان cover
خطايآ المارد، الجزء الثاني من سلسة معزوفة العشق  cover

الضحية بقلم قسمة الشبيني

12 parts Ongoing

يعجز عقلها عن إدراك ما يحدث لها ليلا، آمن الجميع بجنونها ولم ير أي منهم ما تعانيه. فهل تجد يد العون أم تستسلم للجنون؟ هى الضحية الأولى لكنها ليست الوحيدة فما أكثر الضحايا!