تائِهًا كُنتُ دومًا حَتى أنتَشَلنِي جَسدٌ وقلبٌ دَافِئ مِن الضَياع ِ لكِن للآن الخَوفُ والتساؤلاتُ تَسكُن داخِل رأسَي ماذا إن كانت هذهِ السَعادة سَتتلاشى يَومًا ما.. " ومالَ وجهكَ لا يُفارق مُخيلتّي ولمعتُ مُقلتيكَ تَسكُن دَاخلِي! " رواية للثُنائي تايكوك ~ جَميعُ ما يُكتب عائِد لِي و أي تَشابه بالأفكار تَعُد صُدفة تمامًا .. أخيرًا مرحبًا أو مُر حُبًا..
15 parts