جثةًُ مزقتْ مشاعرُها الحروبْ وكأنَ قلبي استبدلَ قلبهُ لكي يخفي ما تركت مستأجرتهُ من ندوب ها قد حل َ الغروب وكأن شمسي ذهبتْ الى مجرةٍ اخرى كل َ ليلة تمرُ عليه وفاتي ثم احيى ثم احملُ اشتاتي المحطمه واجمعها بمذكرة تروي عن الحطامات والحروب عن العلاقات الفاشلة عن خيبات الامل عن المشاعر التي ذهبت هباءً منثورا وعن الطفل الذي مات في داخلي ولم يعش طفولته فتحول الى جثةٍ بلا مشاعر ليلة الصحراء بقلمي :ريام العبادي