أهرب من واقعي بعدما تذوقت جميع أنواع الألم خذلان ،خيبه ، فقدان الروح ، قتل مشاعري ، وهدم قلبي ، ملايين الخدوش. ،وجراحآ لا تطيب ،وقلبآ تفتت من شدة الأسى احملهم بداخلي واذهب المهرب الأخر النوم فـ يسرق مني الأرق ذالك المهرب وبعد محاولات كثيره وأفكار تجول في مخيلتي يأتي النوم بعد مضي قرابة عامآ من الأفكار أشعر بالنعاس و أنام تأخذني الاحلام ألى طريقآ موحش، مرعب، يزيد الأنسان فزعآ لاراحه فيه ولا أطمأنينه فيه فأعود هاربآ حاملآ معي نصف صداع والنصف الأخر فزع مانهاية هاذا الطريق هل سأجد في نهايته الراحه ولأمان.؟! بقلمي أنا وهـمَ الساعدي تاريخ بدء القصه( 2023/3/6 )