في قانون الهَوى، لا يُسمَح لكَ بـ التواري إلا في حُلكة الرُقاد، و يَحق لي أن أُوقظك عندما يَشتد بي الحنين. هُنا، في قَضيتـي، أنتَ المُدان في عشقـك لي، وفي المحكمة أكون الأقوى، أما في الحُب فأنا الأضعَف. المُحامية، سَليلة أسرة مَرموقة، عُشقت مهنتها حَـدّ العِظام، تُناضل دفاعاً عن الأبرار و تُساند النِسوة، مَغرمة بـ حنو الأطفال. اليتيم الظالِم، الذي تَربّى على يَد خالتـه المَملوءة بـ الأحقاد، تَحول إلى أنجح رِجال الأعمال. يَشدّ بينهما ماضٍ ثقيل، فماذا لو التَقى هذا الثُنائي من جديد؟