إليُونُورَا مِن أُم سعُودِية وأَب ايطَالِي تُحِب كُونهَا عَارِضَة أزيَاء لِمَ التفَاجُئ؟ ألِيس لِأنَه نَادِرًا مَا تَجِدُوا بطَلة لَدِيهَا عِرق عرَبِي؟ لَا بَأس بِذَلِك ستَجِدُوهَا فِي رُوَايتِي وستَستَمتِعُون بِهَ، مُلَاحظَة لَيِس هُنَاك مَا يَدُل علَى الكرَاهِيَة كِتَابتِي وتَألِيفِي أي تشَابُه بِرُوَايَة أخرَى فَهِي مَحِض مُصَادفَة