لَم يكُن هُنالكَ ما يشغلُ ذُهنها سوى الانفرادُ بذاتها لترضِ إلهيها كانَ ذلكَ الانفرادُ نورًا لَها لكنَ ما حدثَ لَم يكُن بالحُسبان حَتى خَفية القدرُ ذلكَ النورُ ستبقى حَينها تائهةٌ تُرددُ بأذى؟ " أين المفرُ أين الخروجُ مِنْ ذلكَ القدرُ " هَل سَأجدُ الضوءَ مجددًا؟ ام سأبقى عالقةٌ بظلامِ القدر؟ "عبوࢪ ٱلعتمه. بقلمي : سَما الجواهري ....