كآن يآ ماكان في كُل عَصر ومَكان وزَمان للقَـدر دوراً في خفآيا الأحزان ولرُبما في عَالم مُجسد بلرِعب والخَوف وعَدم الأمان! ف كَم سَتستمَر تلكَ النيرآن في أشعال كُل ما هوَ مَخفي في هَذا المَكان لنرى حَقيقة كَاملة تُغير كُل الأشياء من واقع وأوهام وحتى احلام المَنام