انتظر على عتبات الغياب أنا والأشواق نحتسي لوعة الانتظار تمرّ الأيام فتُسدل ستائرها وأرى ظلّك يدنو من نافذتي يسترق السّمع خفيّ عن الأبصار يقف الزّمان حائراً فقد ذاق غيابك مثلي وأدمن ثم أدبر وانهار فكل الطرقات أنت. رواية مِثلية، باللغة العربية الفصحى. لا اسمح بالانتقاد او االاساءة. ان كان لديكم رأي او اواضافات او مناقشة، يمكنكم التحدث بمنصة حسابي.