بين لهيب الحقد والانتقام، تتولد شرارات الحب في ضباب الحزن والدموع...لتقع بين اختيارين كِلاهما أشد بؤساً من الاخر. _ازيدورا ما الذي اخترته، الحب أم الانتقام؟. الرواية من افكاري الخاصة ولا اسمح بالاقتباس او السرقة سرقة+ اقتباس= تبليغ وحذف الرواية ونشوت يعني فصول قصيرة
15 parts