كَانَتْ الأُولَى فِي قَلبِي مَهْمَا عَاشَرْتُ نِسَاءً، لَكِنَّهَا لَم تَنتَظِرْنِي و أَملَكَتْ قَلبهَا لـِغَيرِي فَأِنِّي لم أبْتغِي مِنَ النِّسَاءِ غَيرهَا ولكِنَّهَا ابْتَغتْ مِنَ الرِّجَـالِ غَيرِي، وكَيفَ أنْسَاهـَا والذِكرَى تُؤرقُنِي وَطَيفُهَا فِي وُجُوهِ النَّاسِ أَلـْقـَاهُ. ------------------------------- ---------------------------------