ثم فَتٌحٍ الباب و دخل منه شخص .. ما إستطعت تمييزه فيه هو ذلك الوشم على يده اليمني و عيناه الزرقاء اللامعة.. اخذ يقترب مني ،، كلما إقترب كلما إزدادت نبضات قلبي .. انا لا اعرف حتي اين انا .. او ماذا سيفعلون بي و من هو ؟ .. قطع حبل تفكيرى كلمة واحدة .. "آسف" و بعدها لم أشعر بشئ... ---------------- #قصة_نظيفة