دائماً ما أكون في دوامة بين الحدة و الخدر ، يا جهازي العصبي في حالة استنفار، و أشعر إني بأكملي أخفق مثل عضو مكروف. أو في سكون مخيف، كأني جسد هامد في غيبوبة، وأظن انها آلية تهدئة دفاعية طورها دماغي على مر السنين.
دائماً ما أكون في دوامة بين الحدة و الخدر ، يا جهازي العصبي في حالة استنفار، و أشعر إني بأكملي أخفق مثل عضو مكروف. أو في سكون مخيف، كأني جسد هامد في غيبوبة، وأظن انها آلية تهدئة دفاعية طورها دماغي على مر السنين.