-0ilit

مَمنوع نَشُر أعلَانَات.عَالمنصَة.li

-0ilit

أنبَاريَة بَحِت  . 
Reply

-0ilit

إلِي ينشُر أشُگ حَلگوا  . 
Reply

-0ilit

مِن.أنَا.li
          ` ١:٢١ ۾َ  `

-0ilit

مِن أنَا  ؟ 
            هَل أنَا الصَبُر  ؟ 
            هَل أنَا الصَمُت  ؟ 
            هَل أنَا العَابِر  ؟ 
            هَل أنَا النَادِر  ؟ 
            هَل أنَا الأثَر  ؟ 
            هَل أنَا اليَقِين  ؟ 
            أم أنَا كُل شَيء   . 
Reply

-0ilit

أبقَى مُميز  . 
          ١٠:٢٢ مَ `

-0ilit

أدرَكتُ بِوَقتاً مُتَأخِر أن الخطُوة
            الأهَم للوصُوّل الى سلَامِك الدَاخلي
            هيَ أن تُفلتَ يدَيك مِن الجَميع، ألا
            تمنَح الأستثنَاء لأحَد قَبل أن يجعَلك
            إستثنَاء  . 
Reply

-0ilit

الشتَاء جَميل حينمَا أكُون نَائمَة  . 
          ١٠:٢٠  مَ'

-0ilit

الأجُواء الآن مُنَاسبَة 
            الي أن نجلِس فِي أمَاكن دَافئَة
            معَ كوباً مِن القهُوَة وأن 
            ونَمسك بِأيدي بعضنَا البَعض
            ونَشعُر بالدِفئ 
            نستَمعُ الى أغَنيتنَا المُفضَلة 
            ثُمَ بعدهَا يغمُرنَا النَوم  . 
Reply

-0ilit

أشيَاء تُؤلِم.cc
          ` ١٠:١٢  مَ `

-0ilit

وأنَا أيضَاً ڪأي عِرَاقيّة لَم يُحَالفهَا 
            الحَظ فِي هَذِه الحَيّاة فِي كُل شَيء 
            ولكِنهَا لا زَالت تَنتَظِر المُستَقبَل
            لعَّلهُ يحمِل لهَا مَا لَم يستَطيع 
            أن يفعَلهُ حظهَا  . 
Reply

-0ilit

فِي التَاسِعَ عشَر مِن نَوفمبَر  . 
          ١٠:١٠  مَ ``

-0ilit

انه العَاف روحَه تِهون گدامـَه
            اليِضحك چذب لُو بـ أسوء أيَامه
            اعَاند روحِي واعرف ما يِغير شيِ
            مِثل الضال يِسگي بوردة ذَبلانه .
Reply

-0ilit

- خَاصتِـي  . 
          - أشيَاءٌ.بدَاخلِي.لا.تَسعُني.الكَلمَات.لقَولهَا.cc
          - فِي النهَايَة  . ١٠:١٠ ۾َ  . 

-0ilit

أمَا أنَا فَـعَقلِي حُرّ جِدَاً 
            ومنذُ طُفولَتِي  ، عَقلِي
            عَنِيد جِدَاً لا يخضَعُ لِلعَاطفَة
            وغَيرُ قَابِل لِلسَيطَرَة عَليّه  ! 
Reply

-0ilit

صَدگنِي كُل شَيء يهُون لا تحچِي بالصَار
            إلِي عندَه الله مَا يبقَى محتَار  . 
Reply

-0ilit

هَالمَرة جَزت نَفس
            مُو زَعَل ومَا رَاضي  ! 
Reply