↝ 𝗥 ”.

—

← لِينشࢪ شِـي ينحُـضࢪ ٫ أوكِ؟ 

↫ السَـاعه السَادسه وستُ دقائِـق مَـساًء  . 

← لَـ أࢪُوۍٰ مُـحـمـد ☕ . 

⇦ يَـالجَـمالج سُـومـࢪي “. 
            ⇦ ونَـضࢪات عِـينج بأبِليـه “. 

——

⇍الـسَـاعَه الـࢪابِعـه وأحَـدۍٰ عِشࢪ دَقِيقه ”۾‟. 

حُـزنّي بَعـيّناي ٫ حُـزنّي بصَـوتي ٫ حُـزنّي فِي نَومي
            الطَـويل ٫ حُـزنّي يضهُـࢪ ڪُل شِـيء ٫ عَنـدما أتحَدثُ
            عَـטּ القَـوه لااصحَـابي عَنـدما أسندهُـم وأنَـا أحتاجُ
            لمَـا أفعلهُ لهُـم هَـل هُناك أشد وجَعـًا من هَـذا ٫
            أبتَـسمُ فِي وَسط حُـزنّي لـ أجَل أטּ أُخـفي حُـزنّي ٫
            أنـامّ وعَـينايِ تسڪُنهـا الدمُـوع والحُـزن يَـسڪُنها ٫
            والتعَب ٫ أستَيقظُ وأنَـا ؏ ما نمتُ عَـليه ٫ لا شِـيء جَديد
            نَـفسُ الࢪغِبه ٫ ونَـفسُ الاُمنـيه تتڪࢪࢪُ ڪُل يَـوم ٫
             أقابَـل النَـاس بَـ أبتسَامه حَـزيـنه عُنوانُهـا " الـحِزن "
            حَـقـًا ڪُل يَـوم يَشبهُ الـيَوم الذي يَمࢪ 
            حُـزن يَتبعهُ حُـزن ٫ 
            لِـيس هُناك ما يُسمۍٰ بـِ " الفَࢪح ". 

––––––––

↫ مـا ضࢪّك لُو ڪُنت مَـࢪهَمي يا مُـࢪّهمّي ↬
            ↫ فَلتقُـل مـࢪحبـًا أو مُـࢪّحُـبـًـا وأحِـينـي ↬

————

⇄ لَـ أࢪُوۍٰ مُـحـمـد ⤳

” عـادِت أجَواءُ ألـشِـتاء ‟
            وعـادِت مَـعهُ ڪُـل الذڪـريَـات ٫ وڪُـل تِلـك الـلحِـضات
            وأڪـواب القَـهوه الـسَاخـنه ٫ وتِـلك المَلابس الدِافئـه وألاغـانِـي عَـادت أُغنـيه ”حَـبيبي هـوَ ‟
            هَـل نَسمعُهـا لهَـا مَـعًـا ٫؛ وأن تَڪوטּ يَـدي بَـيـטּ يَـديك
            وبَـعدُهـا تنظُـࢪ لَـوچَهـي وتَقـول : 
            " هَسـه شِنـو , وألچَـو حَـلـو " 
            أنـا مُدࢪڪـه حَقـاً أنُهـا أفَـضل ٫ أَلـلحِضات سَـوف تَڪوטּ 
            وأَטּ أستَمـعُ إلـۍٰ نَبضاتُ قَـلبُك
            ” دَك الڪلُب ڪُـل دڪَـه حُـب ‟
            وحَـقًـا يڪُوטּ الـعُمـࢪ بَـدونَك صَـعب جدًا 
            " دُونـهُ الـعُمـر ڪُلش صَـعب "
            ↜ لنُعـيدُهـا مَـعًـا ٫ مَـࢪه أُخـࢪۍٰ ⤳

﹉﹉

⇦ لَـ أࢪُوۍٰ مُـحـمـد ➝‌‎  . 

أنـا لا أؤمِـטּ بحُـب لا يتعَـطࢪُ ,, بألهَچـه العِـࢪاقـية ,, 
            أטּ لا تنامُ ؏ " نَـوم الهَـنـا"
            وتسَتـيقظُ ؏ " يـابَـة مِـטּْ فَـدوا لهَـل صُـباح "
            لا يڪـوטּُ حُـبـاً بـل أنهُـم يَـضعـوטּ مَـلحًـا لڪُـل 
            ڪلمـه لاڪنهُ مَـلحًـا حَنـوטּ جـدًا يَحتـضنونَك وقِت 
            الحُـزטּ بـِ " سُـوده ؏ـليـه " 
            وبـِ الفـࢪح " أࢪُوح فَـدوا لهَـل ضَـحڪـة "
            أمـا ؏ــטּ ڪِلماتُهـم الغِـزالـية، فَـ ذلـكِ موضُوع آخِـࢪ مَـثلاً : 
            ⏎ " يَـبعـد عَـينـاي "،"  فَـدوا أࢪُوحِـلچ "، 

—————

⌳ لَـ أࢪُوۍٰ مُـحـمـد ↝“، 

⏎ ڪُل ࢪجَائـي إن يڪون مَنـزلي بَجواࢪ
            بـَحࢪٌ وأسِـع ، أنضُـࢪ عَـليه بڪُل صَـباح
            وأنـا أحَتـسي مَـشࢪُوبـي المُـفضل 
            وأࢪاقُـب الـغُـࢪوب عَـندهُ بڪُل هِـدوء
            وسڪينـه ، وأڪون ضِـيفه لـهُ بعَـض الاحِـيان
            مُـتمدده ؏ ࢪملـهُ وࢪأسِـي مَـࢪفوع إلـۍٰ ألسَماء
            أعـدُ النُجـوم وأحِـده تَـلو ألاخُـࢪۍٰ تَحت تأثيَر سُحـࢪها 
            لڪي لا أحتاجُ إن أڪتُب أذا أتڪلم فَـ لدي بَحـࢪٌ
            يَستجـبُ ڪُل ما لا أستَطيعُ البَـوح بَـه ، يسمعُني دون ڪلام
            لڪي أُمـاࢪس فيـه ࢪيـاضَتـي ، وأغُـوص فِـي أعَمـاقه
            ثُـم يَنتهـي بَـي المَطـافُ ، مُتـحللهّ چُثتي
            لقُـࢪبه حينُهـا ستُـفزعُنـي ألاسمَاك ، والـنُجوم يَفࢪحوا
            يُـغنو لانتقِـلي لهُـم ، أنتَقـالي إلـۍٰ الـࢪاحَه والسڪيَنه ↝ . 

⏎ يُـمࢪنِـي هاجَـس الـمُـوت  “. 

↯ لِمن أَبدي ألأسَۍٰ يا سائِلاً عَـني ‟. 
              فأنُي منبعُ الأهاتِ والـحُزنِ  ‘‘. 

أمُـي خُـذيـنـي وأنـظُࢪي جِـسمـي هِـزيلٌ مـتعبُ
             لـلقبرِ ضُـميـني فـلاَ ادࢪي ؏ مـטּ أعَـتـبُ .