"هَذِه هيَ أغُنيتُنا معًا"
كانَ يُِهَديني إياها عِندما يَشتاق لي
"شلونك حَبيبي"
لـ أنهُ يعلم أننِي أحُب
مَاجد المُهندس وألاغاني منهُ
أمَا الأنَ
فَأصِبحتُ أنا أهُدي هَذه الأغُنيه
لخيالهُ الذي لم يُِفَارقني
منذُ لحظه فُراقنا الأولى وكُنت حِينهَا
"أنام أحلم بيك أصحى أفكر بيك"
"أود إن أقول لك"
بُِعدك مِلاني جروح
وأقول لك أيضًا
"مِتگلي وين أروح لو احتاچ الك"
أين أذهب عندما أشتاق لك
أو عندما أشعُر أنني لستُ بخير؟
صراحةً راح كُل إنسان طلعت من حياتهُم أنا ومتأكدة ما يجي الـ يوم ينسوني ليش لأنُ حنونة ولطيفة والكُل يحبني والحَنونين ما ينسون بسهولة أثري كُلش حلو والـ يخسروني مايفهمون لأنهُم ما حسوا بقيمتي نهائيًا
وإنتِ عزيزتي من تشوفين مكانچ غلط وحاولتي شوية وإذا چنت مو من النوع الـ يبادر وبادرتي إعتبري هيچ چانوا محظوظين بالنهاية راح يرجعون بس ما جاي يگذرون يصلحون شيء وبكُل مرة تشوفين شيء أسوء منهُم من الـ شيء الراح لهَل سبب لاتهتمين غير بنفسچ