↵ رَوْدِيُ .

مسلمتج بيد العباس. 

ماراح احجي وياج راح اخليج لحسين وحسبي الله ونعم الوكيل عليج لأن حركتي گلبها وبسببج مادرست اريد من الله ياخذ حوبتها منج،  تتوقين من ولد يحبج وانتِ بهاذه اسلوبج ورخصج؟ بنتي ثكلي شوي ترا مامو ولد حيحبج وحتضلين مكروهه ورخيصه! الناس تلعب روحا من هيج بنيه رخيصه لج اني بنيه وچزت روحي منج چا الولد شلون؟ 

موحسينج تمام لولا! 

اللَّهُمَّ إِلَيْكَ نَشْكُو فَقْدَ نَبِيِّنَا وَغَيْبَةَ إِمَامِنَا، وَشِدَّةَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَعِنَّا عَلَى ذٰلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِنَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ، وَبِإِمَامِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هٰذَا وَمَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي، عَهْدًا وَعَقْدًا وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَلَا أَزُولُ أَبَدًا، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَأَعْوَانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ، وَالْمُمْتَثِلِينَ لِأَوَامِرِهِ، وَالسَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ، اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِرًا كَفَنِي، شَاهِرًا سَيْفِي، مُجَرِّدًا قَنَاتِي، مُلَبِّيًا دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَالْبَادِي. اللَّهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ، وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ، وَأَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ.

اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي، مُؤْتَزِرًا كَفَنِي، شَاهِرًا سَيْفِي، مُجَرِّدًا قَنَاتِي، مُلَبِّيًا دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَالْبَادِي، اللَّهُمَّ أَرِنَا الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ، وَالْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ، وَاكْحُلْ أَبْصَارَنَا بِنَظْرَةٍ مِنَّا إِلَيْهِ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ، وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ، وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ، وَأَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ﴾. اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنَا، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنَا، وَشِدَّةَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا، وَوُقُوعَ الْفِتَنِ بِنَا، وَتَظَاهُرَ الْأَعْدَاءِ عَلَيْنَا، فَفَرِّجِ اللَّهُمَّ ذَلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِنَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ، وَبِإِمَامِ عَدْلٍ تُظْهِرُهُ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ،

اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ، وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ، وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ، وَرَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَمُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَرَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ، وَالْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ، وَمُلْكِكَ الْقَدِيمِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي يُضِيءُ بِهِ كُلُّ شَيْءٍ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا اللَّهُ، يَا رَحْمٰنُ، يَا رَحِيمُ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَأَعْوَانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ، وَالْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلِينَ لِأَوَامِرِهِ، وَالْمُحَامِينَ عَنْهُ، وَالسَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ،

يوَاهِس تِضحَك الدنيا عَلى شَفَافك
            يَبُو الليلِ الحَلو اليِلعَب عَلى چتَافَك
            أَحِس روحِي تَأْمَن بِيك وَتخَافك
            وَأَحِسك لُغز شِنهو انتَه وَشِنو أَوصَافك. 

وَانَا بِلا شوفَتِك شِينفعن عيُونِي؟
            يَشوفِي وَرَجوَتِي وَدنيَاي
            دنيَاتِي وَلونِي وَغذَابِي وَبسمَتِي
            وَشَڪوَاي وَظُنونِي
            يَخِيعونَك عَليه، وَبِيكْ خَيعونِي.

انه ﺣَـاير لو هداك أّلَلَهّ
            وزرتنّي بحلم شلبس؟.