َ

كُلشي كَذبه .

‏وإنّي أُحِبُّك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ
           ‏ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ ؟
          ‏هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ ‏
          يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ ‏
          ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا ‏لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ .

في مثل هذا اللٌيل يتورّط 
          المرء بأفكاره وأحيانًا بقِلبه !.

‏لم أكُن يومًا امرأةً خاسرة
          في أيّ أمرٍ أخوض به ِ.

─ مِثلُ فَراشَة ذاتَ حافَة سَوداء 
          تَحومُ وَحيدة فِـ عالَم الضَوضاء .

‏لا تستهن بامرأةٍ
          تعلمُ متى تكونُ في قمةِ أنوثتها
          ومتى تكونُ أصلبَ من الرجال 
          امرأة تعلمُ كيف تكون مدللة
          وكيف تحملُ على عاتقها مسؤولية الحياة
          امرأة تعلمُ متى يجبُ أن تكون رقيقةً 
          ومتى تقسو بلا مبالاةٍ
          لا تستهنْ بامرأةٍ عرفت قدر نفسها جيداً
          امرأة العقلِ والقلبِ معاً ! 

١٢:١٦ مَ .

كثَير ما يتُم التساؤُل ما هي صفَات شخصَكِ المُفضل الداخليَة لا المظهَرية :
          مُهذب الاحترام في اولوياتهُ، لا يسعَى للتفاخُر بمكانتهِ او علاقاتهِ، ولا يحُط من قدِر نفسـهِ ،لا يشكِو ولا يتذَمر ،يحتُرم المواهِب، حساس بحُدود، يُقدر الجمال في كُل شيء، لا يستطِيع ان يعيش في مكِان قبيح وغير نظيف او خالي من الهُدوء ،ما يُريده من المرأة ليَس الجنَس، بل حميَمة العلاقة الانسـانيَة والتعاطُف . 

لمَاذا ۿو ؟
          ﻼنهہَ مُختلف  ﻼ يشبه شيہَء ولا شيہَء
          شبيهه رائعَ، هادئ، رزينَ، مٌهذب، و خلوق .
          ﻼنهہَ نادر، يحمل بـ داخله مزيجَ رهيب من الطفولةَ والأبوة، من الدهشَه والحنية . 
          ﭑشعر معه بالألفة، ﭑشعر معه بالانتماء بالأمان
          بالطمأنينةَ و لك أن تتخيَل حجم ﭑختلافه عندمَا يطمئن شخصَ طوال عمُره مُصاب بالفزعَ . 

• سأحَبك حِتى نلتقي 
          و ﭑحَضنك 
          و ﭑمسك يديك 
          و ﭑقبل عينيك 
          و ﭑخَبرك انك بہ قَلبي رغَم المسافات 
          وَقسوة الايام ﭑنت بہ داخلي .