فتركتني للحنين أسير وحدتي
أعد خطاها والذكرى تبكيها
كم بت أرعى هواها مثل عاشقها
واليوم صرت غريبا في أراضيها
سألت: صبري أما من رجعة لها
فقال: ما خلق الوفا في يديها
قل للمليحة في الخمار الأسود
ماذا فعلت بناسك متعبد
قد كان شمر للصلاة ردائه
حتى وقفتي لهُبَاب المسجد
ردي عليه صلاته وصيامه
لا تقتليه بحق دين محمد تقتليه بحق دين محمد
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.