-C2tj-

أعَظم أنتصَاࢪاتي:: أنَي ولـدتُ شيعية

-C2tj-

- عَلىٰ عَهـدُ چدي. `
Reply

-C2tj-

↵المُتعَبات.الحَياةُ.cx
          - فَبࢪايـࢪ. سَـ ٨:١٨. الاحَد ¦¦ ٣ شعَباטּ. 

-C2tj-

⤿We have to love all yes, the‟ Creator ❤
Reply

-C2tj-

الدُنـيه بيـه الاشَياء الحَليـوه والاشَياء المُرة 
            أنتَ عَليك انـتو تتحَمل الاشَياء المُره قَبل الحَليوه لاטּ ࢪبـك دايخَتبࢪك مِن هَل ࢪاح يشَوفك انُ  تجز؏ مِن حَڪمته لـو بعَدين حيجازيـك بشَياء تعجز السَانك بوصَفه نعَمه الخَالق عَلينا ↬
Reply

-C2tj-

حَسـابـي.شَࢪايڪُم.فَيـه.li

-C2tj-

١:٥٦‟☕⤿
Reply

-C2tj-

- فَديت أيـدينااتـي الحَليوات⤿
Reply

-C2tj-

↵مُوش حَسـاب يچنن ‟
Reply

-C2tj-

مُـناجَاةُ.المُتوسَلين.cx
          ↵٥:٣٣.شعَباטּ ۾ 

-C2tj-

مناجاة المتوسلين
            
            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي لَيْسَ لِي وَسِيلَةٌ إِلَيْكَ إِلّا عَوَاطِفُ رَأْفَتِكَ ، وَلا لِي ذَرِيعَةٌ إِلَيْكَ إِلّا عَوَارِفُ رَحْمَتِكَ ، وَشَفَاعَةُ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، وَمُنْقِذِ الأُمَّةِ مِنَ الغُمَّةِ ، فَاجْعَلْهُمَا لِي سَبَباً إِلَى نَيْلِ غُفْرَانِكَ ، وَصَيِّرْهُمَا لِي وُصْلَةً إِلَى الْفَوْزِ بِرِضْوَانِكَ ، وَقَدْ حَلَّ رَجَائِي بِحَرَمِ كَرَمِكَ ، وَحَطَّ طَمَعِي بِفِنَاءِ جُودِكَ ، فَحَقِّقْ فِيكَ أَمَلِي وَاخْتِمْ بِالْخَيْرِ عَمَلِي ، وَاجْعَلْنِي مِنْ صَفْوَتِكَ الَّذِينَ أَحْلَلْتَهُمْ بُحْبُوحَةَ جَنَّتِكَ ، وَبَوَّأْتَهُمْ دَارَ كَرَامَتِكَ وَأَقْرَرْتَ أَعْيُنَهُمْ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ يَوْمَ لِقَائِكَ ، وَأَوْرَثْتَهُمْ مَنَازِلَ الصِّدْقِ فِي جِوارِكَ ؛ يا مَنْ لا يَفِدُ الْوَافِدُونَ عَلَى أَكْرَمَ مِنْهُ ، وَلا يَجِدُ الْقَاصِدُونَ أَرْحَمَ مِنْهُ ، يَا خَيْرَ مَنْ خَلا بِهِ وَحِيدٌ ، وَيَا أَعْطَفَ مَنْ أَوَى إِلَيْهِ طَرِيدٌ ؛ إِلَى سَعَةِ عَفْوِكَ مَدَدْتُ يَدِي ، وَبِذَيْلِ كَرَمِكَ أَعْلَقْتُ كَفِّي ، فَلا تُولِنِي الْحِرْمَانَ وَلا تُبْلِنِي بِالْخَيْبَةِ وَالْخُسْرانِ ، يَا سَمِيعَ الدُّعَاءِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
Reply

-C2tj-

مُـناجَاةُ.الذاڪࢪين.cx
          -شَعباטּ ¦¦ ٢ ¦¦ سَـ ٥:٢١

-C2tj-

مناجاة الذاكرين
            
            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي لَوْلا الْواجِبُ مِنْ قَبُولِ أَمْرِكَ لَنَزَّهْتُكَ عَنْ ذِكْرِي إِيَّاكَ ، عَلَى أَنَّ ذِكْرِي لَكَ بِقَدْرِي لا بِقَدْرِكَ ، وَمَا عَسَى أَن يَّبْلُغَ مِقْدَارِي حَتَّى أُجْعَلَ مَحَلًّا لِّتَقْدِيسِكَ ، وَمِنْ أَعْظَمِ النِّعَمِ عَلَيْنَا جَرَيَانُ ذِكْرِكَ عَلَى أَلْسِنَتِنَا ، وَإِذْنُكَ لَنَا بِدُعَائِكَ وَتَنْزِيهِكَ وَتَسْبِيحِكَ ، إِلَهِي فَأَلْهِمْنَا ذِكْرَكَ فِي الْخَلَاءِ وَالْمَلَاءِ وَاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، وَالإِعْلانِ وَالإِسْرَارِ ، وَفِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ ، وَآنِسْنَا بِالذِّكْرِ الخَفِيِّ ، وَاسْتَعْمِلْنَا بِالْعَمَلِ الزَّكِيِّ ، وَالسَّعْيِ الْمَرْضِيِّ ، وَجَازِنَا بِالْمِيزَانِ الْوَفِيِّ ، إِلَهِي بِكَ هَامَتِ الْقُلُوبُ الْوالِهَةُ ، وَعَلَى مَعْرِفَتِكَ جُمِعَتِ الْعُقُولُ الْمُتَبَايِنَةُ ، فَلا تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ إِلَّا بِذِكْرَاكَ ، وَلا تَسْكُنُ النُّفُوسُ إِلَّا عِنْدَ رُؤْيَاكَ ، أَنْتَ الْمُسَبَّحُ فِي كُلِّ مَكَانٍ ، وَّالْمَعْبُودُ فِي كُلِّ زَمَانٍ ، وَّالْمَوْجُودُ فِي كُلِّ أَوَانٍ ، وَّالْمَدْعُوُّ بِكُلِّ لِسَانٍ ، وَّالمُعَظَّمُ فِي كُلِّ جَنَانٍ ، وَّأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ لَذَّةٍ بِغَيْرِ ذِكْرِكَ ، وَمِنْ كُلِّ رَاحَةٍ بِغَيْرِ أُنْسِكَ ، وَمِنْ كُلِّ سُرُورٍ بِغَيْرِ قُرْبِكَ ، وَمِنْ كُلِّ شُغْلٍ بِغَيْرِ طَاعَتِكَ . إِلَهِي أَنْتَ قُلْتَ ـ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ ـ : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَّأَصِيلاً )) ، وَقُلْتَ ـ وَقَوْلُكَ الحَقُّ ـ : (( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ )) ، فَأَمَرْتَنَا بِذِكْرِكَ ، وَوَعَدتَّنَا عَلَيْهِ أَنْ تَذْكُرَنَا تَشْرِيفاً لَّنَا وَتَفْخِيماً وَإِعْظَاماً ؛ وَهَا نَحْنُ ذاكِرُوكَ كَمَا أَمَرْتَنَا ، فَأَنْجِزْ لَنَا مَا وَعَدتَّنَا يَا ذاكِرَ الذَّاكِرِينَ ، وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Reply

-C2tj-

-مُـناجَاةُ.الشَاڪࢪين.cx
          -شَبعاטּ ¦¦ ٢ ¦¦ سَــ ٥:١٩

-C2tj-

مناجاة الشاكرين
            
            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي أَذْهَلَنِي عَنْ إقَامَةِ شُكْرِكَ تَتَابُعُ طَوْلِكَ ، وَأَعْجَزَنِي عَنْ إحْصَاءِ ثَنَائِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ ، وَشَغَلَنِي عَنْ ذِكْرِ مَحَامِدِكَ تَرَادُفُ عَوَائِدِكَ ، وَأَعْيَانِي عَن نَّشْرِ عَوَارِفِكَ تَوَالِي أَيَادِيكَ ، وَهذا مَقامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْمَاءِ وَقَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ ، وَشَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالإِهْمَالِ وَالتَّضْيِيعِ ، وَأنْتَ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ الْبَرُّ الْكَرِيمُ ، الَّذِي لا يُخَيِّبُ قَاصِدِيهِ ، وَلا يَطْرُدُ عَنْ فِنَائِهِ آمِلِيهِ ، بِسَاحَتِكَ تَحُطُّ رِحَالُ الرَّاجِينَ ، وَبِعَرْصَتِكَ تَقِفُ آمَالُ الْمُسْتَرْفِدِينَ ، فَلا تُقَابِلْ آمَالَنَا بِالتَّخْيِيبِ وَالإِيئَاسِ ، ولا تُلْبِسْنا سِرْبَالَ الْقُنُوطِ وَالإبْلاسِ ، إِلَهِي تَصَاغَرَ عِنْدَ تَعَاظُمِ آلائِكَ شُكْرِي ، وَتَضَاءَلَ فِي جَنْبِ إكْرَامِكَ إيَّايَ ثَنَائِي وَنَشْرِي ، جَلَّلَتْنِي نِعَمُكَ مِنْ أَنْوَارِ الإِيمَانِ حُلَلاً ، وَضَرَبَتْ عَلَيَّ لَطَائِفُ بِرِّكَ مِنَ الْعِزِّ كِلَلاً ، وَقَلَّدَتْنِي مِنَنُكَ قَلائِدَ لاتُحَلُّ ، وَطَوَّقَتْنِي أَطْوَاقاً لا تُفَلُّ ، فَآلاؤُكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِسَانِي عَنْ إحْصَائِهَا ، وَنَعْمَاؤُكَ كَثِيرةٌ قَصُرَ فَهْمِي عَنْ إدْرَاكِهَا ، فَضْلاً عَنِ اسْتِقْصَائِهَا ، فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشُّكْرِ وَشُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ ؟ فَكُلَّما قُلْتُ : لَكَ الحَمْدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذَلِكَ أَنْ أَقُولَ: لَكَ الحَمْدُ . إِلَهِي فَكَمَا غَذَّيْتَنَا بِلُطْفِكَ وَرَبَّيْتَنَا بِصُنْعِكَ ، فَتَمِّمْ عَلَيْنَا سَوَابِغَ النِّعَمِ وَادْفَعْ عَنَّا مَكَارِهَ النِّقَمِ ، وَآتِنَا مِنْ حُظُوظِ الدَّارَيْنِ أَرْفَعَهَا وَأَجَلَّهَا عَاجِلاً وَآجِلاً ، وَلَكَ الحَمْدُ عَلَى حُسْنِ بَلائِكَ وَسُبُوغِ نَعْمَائِكَ ، حَمْداً يُّوافِقُ رِضَاكَ وَيَمْتَرِي الْعَظِيمَ مِنْ بِرِّكَ وَنَدَاكَ ، يَا عَظِيمُ يَا كَرِيمُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Reply

-C2tj-

مَــڪاتـيبي، `
          - لِـ شَــذࢪه عَـلي. `
          - حَـيـث الخَـامـس العَشـࢪوטּ مِن ينـايــࢪ، `

-C2tj-

اطَلع بـࢪاا بالطَرمه 
            اسَمع محَمد الخَاقَانِي
Reply

-C2tj-

وهَذاا ديهَوس شَعري 
            عَود ديࢪيد يࢪوح الضَوجه
Reply

-C2tj-

ࢪاسَي واللـه احَسه حيطُك
Reply