﮼إلَيـِاا ،

—

                     ____

﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾.

﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾.

يَّا عِتَبْ يُشَفِي الگِلبْ 
            وَبِيا گلُّب أعَاتِب ؟.

-

أنا ايضَاً لأ أريدُ أنَ ابكِي ،
            لكِن " اريد أبچَي " 
            هٰكذا بِلهَجة " المِگاريدُ " المَريرة 
            لَستُ حَزيناً 
            لكِنني عُراقي
            وَهٰذا أفدَحُ الأحِزان
            فيَ الاونة الاخَيرة .‏

قِرأتُ كِتابًا اسمِهُ : 
            " انِسان مُفرط فيَ انسانيتهِ " 
            لِـ الفِيلسَوف " نِيتشة "
            وفِـي احِدا صِفحات الكِتابُ، 
            تِوجَد عِبارة شَدت انِتباهيَ كثيراً
            وجَلستُ لِـ وقتِاً طَويلاً احُدِقُ بهَـا
            قِال فيَها :
            النِاس الذينَ يمنحَوننا ثِقتهُم الكِاملة
            يعَتقدونَ انِهُم قِد اكِتسَبوا بِذالكَ 
            الحِق في ثِقتنىٰ
            أن ذِالكَ استُناجٌ خَاطِئ!
            فَ الهِبه لا تُمِنحُ حِقاً!
            
            الشِخص الذي يَمنَحُنا ثِقته!
            هِذا لا يَعني أننا يَجِبُ .  .  
            أن نِبادلهُ نِفس القَدر مِن الثقة!
            هِذا تفكِرٌ ساذِجاً جِذاً ،
            فَـ الثِقة ليسَت اخِذ وعَطاء ،
            ولا هِدية تُمنحَ كِ ردً للجَميل؟
            بَل هيَ تِعتمدُ
             علىٰ سِلوكيَات ومَواقِف وافعال 
            
            هِذه العبَارة التي قالِها الفيلسَوف "نِيتشة"
            تُوضِح لنا كِم أن الثِقة شيءٌ ثَمينُ جِداً
            ويجِبُ عَلينا أن لا نِمنحَها ،
            الأ لِـ شَخصٌ هوَ بِـ الفعلِ يَستحَقها ، 
            وَليسَ لِمُجرد انهُ مِنحَنا ثِقتهُ .

⤶ ٢٠٢٥/١/٢٦ ....
            - الوجَع نفَسّ الوِجع بفراگك وملگاك .

رديتِني بفَشلتي
            مِثل الـَ مِاشايف أُمة عمَر
            بسِ فَاگدة الذاكّرة وتگِلة يّاهو أنتَ .

لأ بَيك جَيه وتِجَي؟ ولأبيَه حَيل انساكَ !
            ↵ ضَلينِة بَس بِـ الحُلِم نِتلاگة أنا وياكَ .

أنا امِرأه عُراقيه بَحت 
            أشبهُ الأغِاني العِراقيه القَديمه 
            مَهما كانت قَديمه 
            يَبقى الكُل يُحبها 
            وتَتَرُك أثرًا عَميق في 
            دَاخل كُل شَخص ٍ 
            أنتَ عَالق بهَا وبحُبها 
            هيَ مَع جَبار رَشيد عِنَدما يَقول 
            ” أدري بيك تِحبني مَا دَاعي الكلام “
            وتَبتسُم مَع الشَاعر عَلي التَالي .
            ” أرَضى سِنين أعِيش وياك 
            مَهِموم ولا سَاعه ويَا غيرك وبَالي مُرتاح „ 
            ↵ وتَبكي مَع كريم مَنصور ،
            ⊀ ينَادي هَاجس بروحي حَبيبي أننَا ضعنا ⤿

- ١١:١١ مَ .

" إستَمتِع بِشَبابِك ⤹.