-CIira

ڪان يزيد يترنم فرحاً ويتشفىٰ بقتله الحسين (؏َ)
          	فاذا بصوت العقيلة في قصـࢪه يصك مسامعه
          	
          	{ أضننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الارض وآفاق السماء ، مهلاً مهلاً لا تطش جهلا 
          	أمن العدل يا أبن الطلقاء تخديرك حرائرك وسوقك بنات رسول الله (ﷺ).
          	
          	فڪد ڪيدك وأسعَ سعيك ، وناصب جهدك 
          	فـوالله لاتمحو ذڪࢪنا ولا تـُميت وحينا ولا تدࢪك آمدنا 
          	يوم ينادي المُنادي الا لعنة الله علىٰ الضالمين }

lllm_1