-CVII-

اللَّهُمَّ اجْبُرْ خَاطِرِي جَبْرًا أَنْتَ وَلِيُّهُ.. فَإِنَّهُ لَا يَعْجِزُكَ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ، رَبِّ اشْرَحْ صَدْرِي وَأَرِحْ قَلْبِي وَأَزِحْ مِنْ قَلْبِي كُلَّ خَوْفٍ يَسْكُنُنِي وَكُلَّ ضَعْفٍ يَكْسِرُنِي وَكُلَّ أَمْرٍ يُبْكِينِي، وَلَا تُفْجِعْنِي فِي مُسْتَقْبَلِي وَلَا فِي نَفْسِي وَلَا فِي بَاقِي أَهْلِي وَلَا تُعَسِّرْ أَمْرِي وَافْتَحْ لِي أَبْوَابِي الْمَغْلُقَةَ".

om-hassan

                        السلام عليكم 
                               ☘️ متابعه أو تجديد ☘️ 
          
                                  من طرف « ام حسن » 
          
          https://www.wattpad.com/user/-Xttuo-?utm_source=
          
          https://www.wattpad.com/user/kirkukcity5?utm_so
          
          https://www.wattpad.com/user/o_3xc_7?utm_source
          
          https://www.wattpad.com/user/Dania9659?utm_source
          
                 آسفه على النشر بالمنصه ☘️ 
          
                 شكراً جزيلاً ☘️ 
          
          
          اية قرآنية تطمئن القلب؟
          {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ}

-CVII-

اللَّهُمَّ اجْبُرْ خَاطِرِي جَبْرًا أَنْتَ وَلِيُّهُ.. فَإِنَّهُ لَا يَعْجِزُكَ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ، رَبِّ اشْرَحْ صَدْرِي وَأَرِحْ قَلْبِي وَأَزِحْ مِنْ قَلْبِي كُلَّ خَوْفٍ يَسْكُنُنِي وَكُلَّ ضَعْفٍ يَكْسِرُنِي وَكُلَّ أَمْرٍ يُبْكِينِي، وَلَا تُفْجِعْنِي فِي مُسْتَقْبَلِي وَلَا فِي نَفْسِي وَلَا فِي بَاقِي أَهْلِي وَلَا تُعَسِّرْ أَمْرِي وَافْتَحْ لِي أَبْوَابِي الْمَغْلُقَةَ".

-CVII-

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي ، وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي ، فَاغْفِرْ لِي ، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ
          

-CVII-

" ألصَبر عَلى البلاء "
          
          
          قَال تَعالى: ﴿ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَيۡءٖ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَٰتِۗ﴾
          
          الدُنيا لا تَكون دُنيا أذا لَم يَكن فَيها مَوت وَمرض وفَقر 
          وَخسارة وألام وأحِزان وَفراق للأحِبة و.... وإن كان أيضا لَجود الله وكَرمه وَحمته، فَيها حَياة وَصحة وغَنى وَربح ووَصال وَلذة وَسعادة وَفرح وَسرور...
           بَل لا يُمكن- بَحسب عَالم المَادة 
          الذَي يَحكم قَوانين الدُنيا- إلا أن يَكون فَيها مِنْ الصَنفين 
          فَلا غَنى ألا بفُقر، ولا رَبح إلا بَخسارة، 
          ولا مَساكن وَقصور فَاخرة إلا بَعمال فُقراء 
          يَكدحون أكثر وَقت يَومهم بَالعمل الشاقُ المَضني
          وَلا زَواج إلا بِفراق البنت لأهلها والولد لِوالديه 
          . ولا أولاد إلا بِجهد وَعناء وإلم 
          ، ولأمثلة عَلى هذا مِن حَياتنا فَوق حَد الأحِصاء
          
          فَليس في الدُنيا خَير مُطلق وَسعادة بلا شِقاء
          كذلك ليس فَيها شرً مُطلق وَشقاء بلا سَعادة 
          ، وَفي هذا الدَار خَلق الله تَعالى الأنسان 
          وأقتضت حِكمته أن يَمتحنهُ وَيختبره 
          ، أيشكر عَلى النَعم وَيستعملها في الخَير وَرِضا الله تعالى 
          . أم يَغرق فَي شَهوات الدُنيا وَلذائذها وَيسير خَلف رَغباته وَميوله وَلو كانت في سَخط الله تَعالى؟ 
          
          فـ الله يحبُ عَبده مؤمن، بل لَم يَخلق أحداً أحَب إليه مَنه فـإذا ما أبتلاه، وإلبلاء حَتم لا بدَ مَنه في الحَياة 
          الدُنيا، فَلا يَبتليه إلا بَما هو خَير وَصلاح لـه، 

-CVII-

                           " بَاسم الكَربلائي"
          
                              تَمنيت رَاسي أبَحظنة لاچَني 
                             شَفت الأبو رَاسه بَوسط حَظني 
                             وَي رَاس أبَوي حَسين خَلوني
                             شَلون أسأله وَيسأل شَلوني.