الفصل القادم من الفتى أغلب الظن، أغلبه وبإذن الله.. غداً.
هذا الفصل أتعبني جداً، كتبته كم من مرة وأعدت كتابته وما زلت أعتقد بكونه ناقصاً في نواحي معينة، لكن لا علينا يمكنني إصلاحها لاحقاً ✨
عنوانه: أحجيةٌ رُكبت.
وبالفعل، ستركب قطع أهم أحجية في الرواية، فتتضح الصورة أخيراً. ترقبوه! ❤️
الفصل القادم من الفتى أغلب الظن، أغلبه وبإذن الله.. غداً.
هذا الفصل أتعبني جداً، كتبته كم من مرة وأعدت كتابته وما زلت أعتقد بكونه ناقصاً في نواحي معينة، لكن لا علينا يمكنني إصلاحها لاحقاً ✨
عنوانه: أحجيةٌ رُكبت.
وبالفعل، ستركب قطع أهم أحجية في الرواية، فتتضح الصورة أخيراً. ترقبوه! ❤️
وه انا لا زلت متردده بشأن مشاركة في مسابقة النوفيلا لأن رمضان قريبًا ما سيأتي وسيكون ضغط كبير.
هُمم.. أنظري صحيح بأنني احب رواية الفتى وبشدة ولكن لا بأس بما أنك هنالك قصة أخرى من صنع يديكِ على الاقل لن اشعر بأنك مختفية لانك ستنشرين قصة ما.. وكءلك سيكون مفيدًا بما أنه سيضغط عليك وستكتبين فصلا للفتى دون ان تشعري ولكن في النهاية كل شخص يعلم بحدود قدراته لذا بالتوفيق لك ان شاء الله! ♡♡
ان شاء الله سنجد! ♡
حرفياا هذا هو تفكيري! أرى من الجيد أن نبتعد عن الكتابة لفترة زمنية معينه، ونكتفي بكتابة بعض المشاهد أو المقاطع إلى حين تجميعها وإعادة تشكيلها مجددًا لتكون فصلاً محترمًا.
وإلا سنهرمُ دون فائدة ويبقى الشعور ملازمنا. TT
هل يعاني أي كاتب آخر من عقدة -أو أصحاً لعنة- غريبة تدعى بفقدان الثقة العكسي؟ وهي أن تؤمن بأن ما كتبته في الماضي أحسن بكثير مما تكتبه الآن!
بالطبع، ليس الماضي البعيد ولكن بالنظر لسنون معينة من حياتي، أجد أن أسلوبي فيها كان أتقن من الحالي، بالرُغم من أن عاداتي الحالية -كالمطالعة- ومعلوماتي وخبراتي في الكتابة هي أحسن من تلك التي كانت في الماضي.
مهما فكرّت بتفسير وكذا حل منطقي لهذه المعضلة لا أجد. أشعر بالحُزن -والغضب من نفسي- 〒▽〒
@midnight_sun006 أسئلة لطيفة ♡
حسناً، بداياتي في الواتباد كانت أواخر عام 2016، وقتما اشتعل شغفي بالقراءة وبطريقةٍ ما وجدت الموقع. سجلت فيه وبعد فترة من الاستكشاف قررت الكتابة بدوري عليه، وكانت أول رواية لي هنا تدعى بـ "محتجزون في قلعة" وهي قصة أكثر منها رواية حقاً، في فئة الرعب، ولم أدعها تعش طويلاً لأن مستواها كان سيئ بحقّ هيهي.
كانت البداية صعبة رغم أن الواتباد كان نشط أكثر مما هو الآن حينها إلا أن الشخص احتاج الترويج لعمله بكل كدّ وجهد والمشاركة بالمسابقات والتفاعل مع الآخرين ليلقى أي نوع من الاهتمام، رغم ذلك كانت فترة ممتعة جداً، الواتباد أحد الأمور التي أتذكرها من تلك الفترة بحياتي -المراهقة- التي تجعلني أبتسم✨
وإن قصدتِ أول رواية كتبتها على الإطلاق، فهي رواية طفولية تدعى "الماسورة"، عن فتاة تمر من خلال ماسورة قديمة تأخذها لعالم آخر وتحاول اكتشاف طريقة للعودة :').