
-DNl0i-
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
- مِأوُىٰ.الانِسْانِ.رَبْهُ.is « ٢٠٢٥/٣/٣ مِارُسْ ¦¦٢ رَمِضان , الأثُنِينِ » [ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ]

-DNl0i-
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ السُّورَةِ : لَا يَعْنِي تَأَخُّرُ الْفَرَجِ أَنَّ اللَّهَ قَدْ تَخَلَّى عَنْ عَبْدِهِ ، فَكُلُّ شَيْءٍ بِحِكْمَةٍ . الْمُسْتَقْبَلُ يَحْمِلُ الْخَيْرَ لِلْمُؤْمِنِ إِذَا صَبَرَ وَثَبَتَ . يَجِبُ تَذَكَّرْ نِعَمَ اللَّهِ عَلَيْنَا عِنْدَ الْمُرُورِ بِالْأَزَمَاتِ . الْإِحْسَانُ لِلنَّاسِ ، خَاصَّةً الْيَتَامَى وَالْمُحْتَاجِينَ ، مِنْ أَهَمِّ أَخْلَاقِ الْمُؤْمِنِ . سُورَةُ الضُّحَى جَاءَتْ كَرِسَالَةِ حُبٍّ وَطَمْأَنَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنَبِيِّهِ ﷺ ، وَهِيَ مَا زَالَتْ رِسَالَةَ أَمَلٍ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ يَشْعُرُ بِالْحُزْنِ أَوْ الْوَحْدَةِ ، تُذَكِّرُهُ بِأَنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبَةٌ ، وَأَنَّ الْعَاقِبَةَ لِلصَّابِرِينَ .
•
Reply

-DNl0i-
مَضِامْيَن السَوُرة : 1. القِسْم بالضُِحىٰ والليَل: ﴿وَالضُّحَىٰ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ﴾ يُقَسَّمُ اللَّهُ بِالضُّحَى ( وَقْتَ النُّورِ وَالْأَمَلِ ) وَاللَّيْلِ عِنْدَمَا يَهْدَأُ ، كَإِشَارَةٍ إِلَى أَنَّ الظَّلَامَ لَا يَدُومُ وَأَنَّ النُّورَ قَادِمٌ . 2. نِفيُ القطِيعة والخِذلانَ : ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ﴾ يُطْمْئِنُ اللَّهُ نَبِيَّهُ ﷺ بِأَنَّ الْوَحْيَ لَمْ يَنْقَطِعْ عَنْهُ بِسَبَبِ كُرْهٍ أَوْ هِجْرَانٍ ، بَلْ لِحِكْمَةٍ يَعْلَمُهَا اللَّهُ . 3. وعِدُهُ بمِستقبلٍ أفضَل: ﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾ اللّٰهُ يَعِدُ النَّبِيُّ ﷺ بَأَنَّ الْأَيَّامَ الْقَادِمَةَ سَتَحْمِلُ لَهُ الْخَيْرَ الْكَثِيرَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . 4. تِذكيْرهُ بنِعم اللّٰهِ السَابقة : ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ﴾ تَذْكِيرٌ بِأَنَّ اللَّهَ اعْتَنَى بِالنَّبِيِّ ﷺ مُنْذُ صِغَرِهِ ، فَقَدْ كَانَ يَتِيمًا فَحَمَاهُ ، وَكَانَ يَبْحَثُ عَنْ الْهِدَايَةِ فَأَرْشَدَهُ ، وَكَانَ فَقِيرًا فَأَغْنَاهُ . 5. الدِعَوُة إلىٰ الإحَسانِ : ﴿فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ﴾ يَدْعُو اللَّهُ النَّبِيَّ ﷺ إلَى الْإِحْسَانِ لِلْيَتَامَى وَالْفُقَرَاءِ ، وَشَكَرَ نِعَمَ اللَّهِ عَلَيْهِ .
•
Reply

-DNl0i-
سُورَةُ الضُّحَى لِيشْ نَزَلَتْ وشِوُكت وَ ٲيْ ؏َ أي نَبِيٌّ ؟ سُورَةُ الضُّحَى مِنْ السُّوَرِ الْمَكِّيَّةِ الَّتِي نَزَلَتْ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ﷺ فِي بِدَايَاتِ الدَّعْوَةِ ، وَلَهَا قِصَّةٌ مُؤَثِّرَةٌ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ . - سِبْبُ نِزوُلِ السَوُرِة „ كَانَ الْوَحْيُ يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ بِاسْتِمْرَارٍ ، لَكِنَّهُ انْقَطَعَ عَنْهُ لِفَتْرَةٍ مِنْ الزَّمَنِ ، وَقِيلَ إِنَّهَا اسْتَمَرَّتْ عِدَّةَ أَيَّامٍ أَوْ أَسَابِيعَ . خِلَالَ هَذِهِ الْفَتْرَةِ ، شَعَرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالْحُزْنِ وَالْقَلَقِ ، وَبَدَأَ الْمُشْرِكُونَ فِي مَكَّةَ يَسْتَهْزِئُونَ بِهِ ، وَيَقُولُونَ : " إِنَّ رَبَّ مُحَمَّدٍ قَدْ قَلَّاهُ ( أَيْ تَرَكَهُ وَهَجَرَهُ ) . " فَكَانَ لِهَذَا الْكَلَامِ أَثَرٌ كَبِيرٌ فِي نَفْسِ النَّبِيِّ ﷺ ، إِذْ اشْتَاقَ لِلْوَحْيِ وَتَوْجِيهِ رَبِّهِ ، فَجَاءَتْ سُورَةُ الضُّحَى كَرِسَالَةِ طَمْأَنَةٍ وَعِنَايَةٍ مِنْ اللَّهِ لَهُ ، لِتُؤَكِّدَ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَتْرُكْهُ وَلَمْ يَهْجُرْهُ ، بَلْ إِنَّ الْمُسْتَقْبَلَ سَيَكُونُ خَيْرًا لَهُ .
•
Reply

-DNl0i-
- مِأوُىٰ.الانِسْانِ.رَبْهُ.is « ٢٠٢٥/٣/٣ مِارُسْ ¦¦٢ رَمِضان , الأثُنِينِ » [ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ]

-DNl0i-
الدُّرُوسُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ السُّورَةِ : لَا يَعْنِي تَأَخُّرُ الْفَرَجِ أَنَّ اللَّهَ قَدْ تَخَلَّى عَنْ عَبْدِهِ ، فَكُلُّ شَيْءٍ بِحِكْمَةٍ . الْمُسْتَقْبَلُ يَحْمِلُ الْخَيْرَ لِلْمُؤْمِنِ إِذَا صَبَرَ وَثَبَتَ . يَجِبُ تَذَكَّرْ نِعَمَ اللَّهِ عَلَيْنَا عِنْدَ الْمُرُورِ بِالْأَزَمَاتِ . الْإِحْسَانُ لِلنَّاسِ ، خَاصَّةً الْيَتَامَى وَالْمُحْتَاجِينَ ، مِنْ أَهَمِّ أَخْلَاقِ الْمُؤْمِنِ . سُورَةُ الضُّحَى جَاءَتْ كَرِسَالَةِ حُبٍّ وَطَمْأَنَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنَبِيِّهِ ﷺ ، وَهِيَ مَا زَالَتْ رِسَالَةَ أَمَلٍ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ يَشْعُرُ بِالْحُزْنِ أَوْ الْوَحْدَةِ ، تُذَكِّرُهُ بِأَنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبَةٌ ، وَأَنَّ الْعَاقِبَةَ لِلصَّابِرِينَ .
•
Reply

-DNl0i-
مَضِامْيَن السَوُرة : 1. القِسْم بالضُِحىٰ والليَل: ﴿وَالضُّحَىٰ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ﴾ يُقَسَّمُ اللَّهُ بِالضُّحَى ( وَقْتَ النُّورِ وَالْأَمَلِ ) وَاللَّيْلِ عِنْدَمَا يَهْدَأُ ، كَإِشَارَةٍ إِلَى أَنَّ الظَّلَامَ لَا يَدُومُ وَأَنَّ النُّورَ قَادِمٌ . 2. نِفيُ القطِيعة والخِذلانَ : ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ﴾ يُطْمْئِنُ اللَّهُ نَبِيَّهُ ﷺ بِأَنَّ الْوَحْيَ لَمْ يَنْقَطِعْ عَنْهُ بِسَبَبِ كُرْهٍ أَوْ هِجْرَانٍ ، بَلْ لِحِكْمَةٍ يَعْلَمُهَا اللَّهُ . 3. وعِدُهُ بمِستقبلٍ أفضَل: ﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾ اللّٰهُ يَعِدُ النَّبِيُّ ﷺ بَأَنَّ الْأَيَّامَ الْقَادِمَةَ سَتَحْمِلُ لَهُ الْخَيْرَ الْكَثِيرَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . 4. تِذكيْرهُ بنِعم اللّٰهِ السَابقة : ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ﴾ تَذْكِيرٌ بِأَنَّ اللَّهَ اعْتَنَى بِالنَّبِيِّ ﷺ مُنْذُ صِغَرِهِ ، فَقَدْ كَانَ يَتِيمًا فَحَمَاهُ ، وَكَانَ يَبْحَثُ عَنْ الْهِدَايَةِ فَأَرْشَدَهُ ، وَكَانَ فَقِيرًا فَأَغْنَاهُ . 5. الدِعَوُة إلىٰ الإحَسانِ : ﴿فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ﴾ يَدْعُو اللَّهُ النَّبِيَّ ﷺ إلَى الْإِحْسَانِ لِلْيَتَامَى وَالْفُقَرَاءِ ، وَشَكَرَ نِعَمَ اللَّهِ عَلَيْهِ .
•
Reply

-DNl0i-
سُورَةُ الضُّحَى لِيشْ نَزَلَتْ وشِوُكت وَ ٲيْ ؏َ أي نَبِيٌّ ؟ سُورَةُ الضُّحَى مِنْ السُّوَرِ الْمَكِّيَّةِ الَّتِي نَزَلَتْ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ﷺ فِي بِدَايَاتِ الدَّعْوَةِ ، وَلَهَا قِصَّةٌ مُؤَثِّرَةٌ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ . - سِبْبُ نِزوُلِ السَوُرِة „ كَانَ الْوَحْيُ يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ بِاسْتِمْرَارٍ ، لَكِنَّهُ انْقَطَعَ عَنْهُ لِفَتْرَةٍ مِنْ الزَّمَنِ ، وَقِيلَ إِنَّهَا اسْتَمَرَّتْ عِدَّةَ أَيَّامٍ أَوْ أَسَابِيعَ . خِلَالَ هَذِهِ الْفَتْرَةِ ، شَعَرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالْحُزْنِ وَالْقَلَقِ ، وَبَدَأَ الْمُشْرِكُونَ فِي مَكَّةَ يَسْتَهْزِئُونَ بِهِ ، وَيَقُولُونَ : " إِنَّ رَبَّ مُحَمَّدٍ قَدْ قَلَّاهُ ( أَيْ تَرَكَهُ وَهَجَرَهُ ) . " فَكَانَ لِهَذَا الْكَلَامِ أَثَرٌ كَبِيرٌ فِي نَفْسِ النَّبِيِّ ﷺ ، إِذْ اشْتَاقَ لِلْوَحْيِ وَتَوْجِيهِ رَبِّهِ ، فَجَاءَتْ سُورَةُ الضُّحَى كَرِسَالَةِ طَمْأَنَةٍ وَعِنَايَةٍ مِنْ اللَّهِ لَهُ ، لِتُؤَكِّدَ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَتْرُكْهُ وَلَمْ يَهْجُرْهُ ، بَلْ إِنَّ الْمُسْتَقْبَلَ سَيَكُونُ خَيْرًا لَهُ .
•
Reply

-DNl0i-
--

-DNl0i-
« ²⁰²⁵ـ³ـ³ » ↵ تِكتَبُ.كِثيْرًا.vi ،تِارةٌ مِا تَشِعُر وَتِارةٌ أُخِرىٰ مِا تُوَدُّ أنْ تِشعُر .

-DNl0i-
لِــ المَرة الالِف اجِلسُ لوحَديَّ ! انِضْرُ لليَمِين ! لأ شيَء سِوا الحَائُط ، يُحِدق بيَ ويقِول ، بِـ إمَكانكِ خَبطُ رائِسكِ بيَّ أنِضْرُ لليَسارِ ! ايضاً لا شِيءَ سوا الحَائُط ، يضِحكُ بِ سُخَرية وهوَ يقِول وأنا أيَضاً بِ امكِانُكِ خَبطُ رائَسكِ بيَّ ، اسِتلقيَّ بِ تعبًا واتِأمِلُ السَقِفَّ . ثُمَ اِذ بهِ يَقولُ ليَ هِل تودَين ان اسِقُطَ علىٰ رأسَكِ ايضَاً ؟ اضِحكُ عَلىّٰ نفِسيَّ وأنا ارِددُ بِ داخَلي حِتىّٰ الجُدِران والسَقف! يشِعرونَ بِ الشفقةَ عِلىٰ حالكِ ؟ ثُمَ اسِمعُ صَوتاً مِا وانِضُر! وأذ بيَّ ارِىٰ مُنِديلاً يتحَدثُ قِائلاً ، سـَ اكِوُن الاحِن اليكِ ، ابَكِيَّ عَزيزتِيَ . سـَ امِسحُ دِمُعكِ بِ نفسيَّ .
•
Reply

-DNl0i-
« يَـوُم.الاثُنِيْنَّ.io ، ٣ أذِٱرِ » ﮼ لَدِيَّ انِامُل ثِرثِارة ، ثَرِثَارة جُدِاً اشِعرُ بِ أنَّ كُل شَيْءٍ اصَبحَ مُمِلاً وبَاهُت .

-DNl0i-
مِنْ ودَعونيَ مِا صَبرونِيَّ الهُمَني صَبركَ ، انِحب واخَبْركَ خَلوُنِي وحَديَ ، رَاحِوُ " يَچِدي " -- خَلوُنِي وحَدي ....
•
Reply