ceciw1

هو امير متملك يكره ان يتعدى احد على ممتلكاته وان لاتنفذ أوامره 
          
          بينما هي اميره جريئه قويه ذات كبرياء وتكره ان تتلقى الاوامر 
          
          هما يحبان بعضهما لكن كبريائهما يمنعهما من التنازل والاعتراف لبعضهما بعشقهما لبعض
          
          
          
          "فقط ابتعد عني ارجوك "اردفت ببكاء وهي ترتجف
          
          "ارجوكِ ديتي لاتفعلي هكذا انا اسف لم ارد ان افعل ذلك لكن انتي اجبرتيني لفعلها من اجل ان اتزوجِكِ"اردف وهو يتقدم لها ببطء وعلى وجهه علامات الحزن
          
          "وهل اجبرتك على اغتصابي لتتزوجني...هذا خطأك جونغكوك مذ البدايه وانا لن اسامحك ابداََ" صاحت هي به وهي تدفعه من صدره وتبكي بحرقه بينما هو فقط ضمها لصدره
          
          نظرة على هذه الرواية لُطفاً :- https://www.wattpad.com/story/156155985?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=jeoneileen&wp_originator=3sv9GKptb3YkVxdL6PBnD%2BdI0D2colGfqF18hbI4NOA5XVU0kn0u0vRyhbwy7oCfRiDRYgA0wUsHe%2FNpBUwP05YZ5Yuairv6P%2B94rPG%2BzsI13JAvUqELvwv4odXcpnYn&_branch_match_id=425389158426628009

kpoper_69

حَيثُ كان كُل ما في مملكتهِ جاثياً لعظمته، هي جَعلتهُ جاثياً عِند مَدخلِ قلبها مُتوسلاً أن تُغدقهُ بما حُرِمَ مِنه.
          زَرعت بساتينَ قَلبهِ اليابسة زهوراً أنضجت فيهِ نَبضاتَ الحُب وأرشدتهُ إلى طَريقِ الفردوس.. إلى طريقها مُعصبُ العينينِ مُنقاداً خَلف هَمساتِ حَنينها وضحكاتِ روحها مُلامسةً عالمهُ المُظلم بنورٍ أشرقَ الكونَ عِنده.
          
          أمةٌ أطاعت الأساطيرَ و الخُرافات، أُخرى أتخذت مِن هَواها رَباً مَعبوداً والأخيرةُ أتبعت هَمساتٌ سماوية بصفاءِ نية.
          لَم يَتقبل بعضهم رأي الآخر وحُريتهم التي اهدتها السماوات إليهم مُميزةً إياهم عن جميع الخَلائق فقامت حَرباً تلاطمت فيها امواجُ الكبرياء وتعالت صيحات الآثام من بين سيوفها لتحتمي الخطايا خلف دروعها.
          
          سينالُنا شَرفُ إطلاعُكِ على هذهِ الرواية ♥️ :- https://www.wattpad.com/story/152802891-%D9%85%D9%84%D9%83%D9%88%D8%AA-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%84%D9%87%D8%A9