مشيئة الله ستحدث في النهاية، فلا تفني عمرك كله في التفكير والحسابات، وثق تمام الثقة أن الخيرة فيما يختاره الله، وأن اختيارات الله هي الأنسب والأفضل ولو كانت عكس رغباتك، وأن كل اختيارات الله صالحة وإن كنت لا تفهم الأسباب!
اختيارات الله وتدابيره أجمل مما تريده لنفسك ومما تسعى إليه.
إن سألت الله شيئًا فسله أن تتفق مشيئته مع مشيئتك،
وأن يكون مرادك هو نفسه قدرك..
لأن الله، رب الخير، لا يمنع خيرًا، ولا يأتي بشرٍ.❤️