-HAWK-
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
#أثر_رسالة_الإمام_العسكري (ع) على الفيلسوف العراقي: كان أبو إسحاق الكندي من علماء العراق، قد إشتهر بين الناس بأنه فيلسوف وعالم بارز، وكان كافراً، لا يقبل الإسلام حتى صمم على تأليف كتاب يجمع تناقضات القرآن، لأنه كان يظن أن بعض الآيات القرآنية لا تتلاءم مع الأخرى في الظاهر، فشغل نفسه بذلك. فجاء بعض تلامذته يوماً إلى الإمام الحسن العسكري (ع). فقال له الإمام (ع): أما فيكم رجل رشيد يردع أستاذكم الكندي عما أخذ من تشاغله بالقرآن؟ فقال التلميذ: نَحْنُ من تلامذته كيف يجوز منا الاعتراض العلمي عليه في هذا وفي غيره. فقال الإمام العسكري (ع): تؤدي إليه ما ألقيه إليك؟ قال التلميذ : نعم. فقال الإمام (ع) : فصر إليه وتلطف في مؤانسته ومعونته على ما بسبيله فإذا وقعت الأنسة في ذلك فقل قد حضرتني مسألة أسألك عنها. فإنه يقول: سل؟ فقل له: إن أتاك هذا المتكلم بهذا القرآن هل يجوز أن يكون مراده بما تكلم منه غير المعاني التي قد ظننت إنك قد ذهبت إليها؟ فيقول لك الأستاذ الكندي: إنه من الجائز. فقل له: فما يدريك لعله قد أراد غير الذي ذهبت أنت إليه فيكون واضعاً لغير معانيه. فصار التلميذ إلى أستاذه الكندي وتلطف في مؤانسته وعاونه في تأليفه مدة من الزمن حتى قال له: هل يمكن أن الله عز وجل أراد غير ما فهمت من الآيات القرآنية؟ فتفكر الأستاذ ثم قال: أعد علي المسألة مرة أخرى. فأعاد عليه التلميذ المسألة كما ألقاها إليه الإمام العسكري (ع). فقال الأستاذ : نعم إنه جائز أن الله عز وجل أراد غير هذا المعنى الذي ذهبت إليه من المعاني الظاهرية للقرآن وأرى ذلك محتملاً في اللغة وسائغاً في النظر. ثم قال لتلميذه: أقسمت عليك إلا أخبرتني من أين لك؟. فقال التلميذ: إنه شيء عرض بقلبي فأوردته عليك. قال الأستاذ الكندي: كلا ما مثلك من اهتدى إلى هذا ولا من بلغ هذه المنزلة فعرفني من أين لك هذا؟ فقال التلميذ: أمرني به الإمام الحسن العسكري (ع). فقال الكندي: «الآن جئت به وما كان ليخرج مثل هذا إلا من ذلك البيت». ثم دعا الفيلسوف العراقي الكندي بالنار وأحرق جميع ما كان ألفه. المصدر.tt مناقب آل أبي طالب: ج 1، ص ٤٢٤
qusrixn
شلونك
user008693115
هاي أنتَ مغير يوزرك وأنه عبالي حاظرني
zoz_207
شونك خوية حسن..؟
Riirii_20
هلو بابا حسن شلونك
-HAWK-
@ZA__18_ الله يكون بعونج لا تخافين هاي مرحله وتعدي وتصير سوالف تعوضين ان شاءالله الله الطريق طويل
•
Reply
-HAWK-
#أثر_رسالة_الإمام_العسكري (ع) على الفيلسوف العراقي: كان أبو إسحاق الكندي من علماء العراق، قد إشتهر بين الناس بأنه فيلسوف وعالم بارز، وكان كافراً، لا يقبل الإسلام حتى صمم على تأليف كتاب يجمع تناقضات القرآن، لأنه كان يظن أن بعض الآيات القرآنية لا تتلاءم مع الأخرى في الظاهر، فشغل نفسه بذلك. فجاء بعض تلامذته يوماً إلى الإمام الحسن العسكري (ع). فقال له الإمام (ع): أما فيكم رجل رشيد يردع أستاذكم الكندي عما أخذ من تشاغله بالقرآن؟ فقال التلميذ: نَحْنُ من تلامذته كيف يجوز منا الاعتراض العلمي عليه في هذا وفي غيره. فقال الإمام العسكري (ع): تؤدي إليه ما ألقيه إليك؟ قال التلميذ : نعم. فقال الإمام (ع) : فصر إليه وتلطف في مؤانسته ومعونته على ما بسبيله فإذا وقعت الأنسة في ذلك فقل قد حضرتني مسألة أسألك عنها. فإنه يقول: سل؟ فقل له: إن أتاك هذا المتكلم بهذا القرآن هل يجوز أن يكون مراده بما تكلم منه غير المعاني التي قد ظننت إنك قد ذهبت إليها؟ فيقول لك الأستاذ الكندي: إنه من الجائز. فقل له: فما يدريك لعله قد أراد غير الذي ذهبت أنت إليه فيكون واضعاً لغير معانيه. فصار التلميذ إلى أستاذه الكندي وتلطف في مؤانسته وعاونه في تأليفه مدة من الزمن حتى قال له: هل يمكن أن الله عز وجل أراد غير ما فهمت من الآيات القرآنية؟ فتفكر الأستاذ ثم قال: أعد علي المسألة مرة أخرى. فأعاد عليه التلميذ المسألة كما ألقاها إليه الإمام العسكري (ع). فقال الأستاذ : نعم إنه جائز أن الله عز وجل أراد غير هذا المعنى الذي ذهبت إليه من المعاني الظاهرية للقرآن وأرى ذلك محتملاً في اللغة وسائغاً في النظر. ثم قال لتلميذه: أقسمت عليك إلا أخبرتني من أين لك؟. فقال التلميذ: إنه شيء عرض بقلبي فأوردته عليك. قال الأستاذ الكندي: كلا ما مثلك من اهتدى إلى هذا ولا من بلغ هذه المنزلة فعرفني من أين لك هذا؟ فقال التلميذ: أمرني به الإمام الحسن العسكري (ع). فقال الكندي: «الآن جئت به وما كان ليخرج مثل هذا إلا من ذلك البيت». ثم دعا الفيلسوف العراقي الكندي بالنار وأحرق جميع ما كان ألفه. المصدر.tt مناقب آل أبي طالب: ج 1، ص ٤٢٤
-HAWK-
#معجزة_الرسول (ص) في طريق الهجرة إلى المدينة مر النبي الأكرم (ص) في هجرته إلى المدينة بخيمة أم معبد الخزاعية، فأراد ابتياع لحم أو لبن منها، غير أن الجفاف كان قد أصاب البلاد، فلم يتيسر له ذلك. فنظر النبي الأكرم (ص) إلى شاة في البيت تركت لضعفها فاستأذنها النبي (ص) في حلبها. فقالت: أم معبد لو كان بها لبن لأصبناه، فمسح النبي الأكرم (ص) على ضرعها ودعا الله أن تدر اللبن قدرت فحلب وسقى القوم وأرواهم ثم حلب وملأ الإناء وغادرها وهي في غاية الذهول والتعجب. فجاء زوجها أبو معيد ورأى اللبن الكثير في الآنية، فتعجب كثيراً وقال أني لك هذا ولا شاة حلوب بالبيت. فقالت أم معبد مر بنا رجل مبارك أوصافه كذا وكذا. فقال أبو معبد هذا صاحب قريش، ثم أقسم بكل الآلهة بأنه لو أراه لأمن به واتبعه المصدر.tt كحل البصر في سيرة سيد البشر من ۷۸ ط بيروت
Elya-1926
شلونك يابه؟
-HAWK-
عظم الله أجورنا وأجوركم في هذه الفاجعة الأليمة
وحشرنا مع سيدتنا ومولاتنا الطاهرة الزهراء ( عليها السلام)
ولعنة الله على من ظلمها وعلى من أحب ظالمها و الذي والاه
-HAWK-
يالزجيه ..... هاي اديه
تلطملج ونوحي يعله
تقبّليني ...... بهايه عيني
صلى الدمع وانتي قبله
عمري خدمه .... راح اختمه
واليخدمج ماكو مثله
يالعظيمه .... اشكد كريمه
اليبجيلج عيونه تحله
اخذي بإيدي يم الحسين ضايع جيت وحزنج وطن
طالب حنانيكي يزهراء من كل خوف بهذا الزمن
انتي أم لكل الوجود انتي مو بس ام الحسن
نعم يا أمي ... عزاكِ همّي ...رضاكِ حلمي
اماه يا زهراء
ما اجامل .... بل اقاتل
وببابج الگه العقيده
المايدافع .... يعني دافع
وبعصرتج خله ايده
الگلبه شاعر .... يعني شاعر
والما يحس ما نريده
هذا حبنه .... ولو تعبنه
نداوي الجروح بقصيده
حاشى نجامل دافع الباب ذاك الطفه بعينج ظوه
الخله دموعج تجري بالليل وما فاد اويه ضلوعج دوه
يحكى انكِ يزهراء تتأذين بشهگ الهوه
رأيتِ الصفعا ... لمستِ الضلعا ... سكبتِ الدمعا
اماه يا زهراء
الخدمه فرضي .... اعليَّ فارضي
حتى الله يرضى عليه
خلي بيدي .... ولا تزيدي
حتى ابقه امدلج اديه
برزقي قطري .... انه ادري
كثرة دلالي اذيه
رسمي دربي .... ظمي گلبي
لا ياخذوه يالزجيه
الحب شوگ ودمعه بالليل والما يبجي حبه جذب
والما باجي لكسر الضلوع كل عمره ما يعرف يحب
لجلج تگضي ايامي بالاه و خدمه وشوگ ودمعه وندب
لكِ يا فاطم .... بدمعي قادم ... واسمي خادم
اماه يا زهراء