@-HELLNSEX
ما زلت أُريدُكِ
لَكِني تَأَلَّمتُ كَثِيراً
وَدَّدتُ أَن أَكُون شَخصَاً
يَقُول لَكِ وَداعاً
ويَترُك قَلبُه عَلى المِنْضَدة ويَمْضِي
لَكِنني سَأعُودُ لَكِ فِي كُل مَرةٍ مَهْزُوماً
قَائِلاً مَاذا لَو نَبدأ مِن جَديد؟
خُذي أنتِ قَلبِي وأنا يَكْفِيني تَأَمُل عَينَاكِ.
چَا هَاي تَاليتي؟ ،
تِبتعد عَني بسَبب حُرصي وأنَانيتي؟
تِتخلى عَني بـ وقِت تَعبانة نَفسيتي؟
كُل شيء إمتِلكته إلك وأولها حريتي
و مِن تالي صَرت أنحِسب سجنَك و سَجانك؟
من بعد ذَاك الوفة تشَوفني خِذلانَك؟
المُهم خَصم الجَرح ،
منا و جَاي إنتِهَت مِن گلبي و لسانَك
مَا أريد تَرجع بَعد هَزيته فنجَانك
في امان الله من بَشر مَا زعلك مَرة
كُل مَا يَغثك مُطر يوكف إلك شجرَة
وبأول دُعائه جنت لمن يَطب حَضرة
في أمان الله مِن بَشر يوكع قبل دَمعَك
إنسَان كَبل الحَجي يحَس بَيك ويسَمعَك.
عراقِي؟
كنت أحبكِ ثم كرهتكِ ثم عبدتكِ ثم لعنتكِ ثم كتبتكِ ثم محوتكِ ثم لصقتكِ ثم كسرتكِ ثم صنعتكِ ثم هدمتكِ ثم اعتبرتكِ شمس الشموس .. وغيرت رأيي.
"إذا سمعتُ نبضَات قلبِي و دلّتكِ على مكان اختبائي
إذا وجدتِني
إذا حاولتِ مصافحَتي لكن كفي ! لا تقوى على قبض كفكِ
إذا هربت عيناي من نظرتُكِ، كَطفل يحاول تزوير الحقِيقة..
إذا فضّلت أن تَجلس بجانبيِ وحاولتُ أن أختبَئ خَلف ظهركِ
لا تسأليني عن حالي.
فقط اقرأي لي شِعركِ
المَزيد من الشِعر."
على أفكاري عُلقت مشنوقاً وعلى أناملي حطمتكِ كثيراً ثم بنيتكِ من جديد لأكسركِ بداخلي لعَل هذا الحُب منكِ ينتهي..
أود لو تحُل قبلاتكِ
بدلاً عن الأغنيات والموسِيقى
أن تحُل بدلاً
عن أمطار مَدينتي وهذا البَرد الشديد،
لو تحل قبلاتكِ
على قلبي المَعطوب
وتجَدد ذاكرتي
بكُل شيءٍ ساحَر في عينيكِ،
لو تحل قبلاتكِ
على سَائر جسدي
هذا الجَسد النحيل المَحموم بكِ.
أربعُون سِيجارة
وَ يولدُ نصٌ قصير
قصيرٌ كـ ثـوبكِ الأسود
أو كـ عُمري.
فستانكِ القصير جعل عمري قصيرًا
لشدةِ التفكير بهِ، فأنقذيني وأرتدي الأقصر،
فالعُمر مرةً واحدة دعيني اغامر.
غُمازتيها
شاماتِها
والندُوب التِي تعتلي جسدُها
كانَت آيات من الرَحمن
نُسجت بِأصابعها
كأن مُطلع ضحكَتها
أمسِية عاشقيّن.
ألقَيتُ في سَمع الحَبيبِ ڪَليمةََ
جَرحتْ عواطِفهُ فَما أقساني
قَطعَ الحديثُ وراحَ يمسَحُ جِفنهُ
فَوودتُ لو أُجزى بِقطعِ لساني!
فَطفقتُ مِن ألمي أڪفڪفُ أدمُعي
ورَجعتُ من نَدمي أعضُ بِناني
وأقولُ واخَجلي إذا لاقَيتُهُ
فَبأيِّ وجهِِ عابِسِِ يَلقاني
حَتىٰ ظفرتُ بهِ فمدَّ يمينُهُ
ورنا إليَّ برقةٍ وحَنانِ
وبَڪى وعانقني، وقالَ:عَدمتني!
إن ڪانَ لي جَلدٌ على الهِجرانِ
قُل ما تشاءُ ولا تَغبْ عن ناظِري
وفَداكَ ذُلي في الهَوى وهَواني.