-IDUNI-

دُعَاء،عُلقّمَة.ch 

-IDUNI-

مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ .
Reply

-IDUNI-

 وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ 
Reply

-IDUNI-

  ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، 
Reply

-IDUNI-

دُعَاء،عُلقّمَة.ch 

-IDUNI-

مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ .
Reply

-IDUNI-

 وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ 
Reply

-IDUNI-

  ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، 
Reply

-IDUNI-

زيارة،اُم،ألبَنين.gg 

-IDUNI-

مُؤْمِنَةً بِصِدقِهِمْ ، مُشفِقَةً عَلَيهِمْ ، مُؤْثِرَةً هَوَاهُمْ وَحُبَّهُمْ عَلَى أَولَادِكِ السُّعَدَاءِ ، فَسَلامُ اللهِ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَتِي يَا أُمَّ الْبَنِينَ مَا دَجَى الَّليلُ وَغَسَقَ ، وَأَضَاءَ النَّهَارُ وَأَشرَقَ ، وَسَقَاكِ اللهُ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ، يَومَ لايَنفَعُ مَالٌ وَلابَنُونَ ، فَصِرْتِ قُدْوَةً لِّلْمُؤمِنَاتِ الصَّالِحَاتِ ، لأَنَّكِ كَرِيمَةُ الْخَلائِقِ ، عَالِمَةً مُّعَلَّمَةً ، نَقِيَّةً زَكِيَّةً ، فَرَضِيَ اللهُ عَنْكِ وَأَرْضَاكِ ، وَلَقَدْ أَعْطَاكِ اللهُ مِنَ الْكَرَامَاتِ الْبَاهِرَاتِ ، حَتَّى أَصبَحْتِ بِطَاعَتِكِ للهِ وَلِوَصِيِّ الأَوصِيَاءِ وَحُبِّك لِسَيِّدَةِ النِّسَاءِ الزَّهْرَاءِ ، وَفِدَائِكِ أَوْلادَكِ الأَربَعَةَ لِسَيِّدِ الشُّهَدَاءِ بَاباً لِّلْحَوَائِج ، فَاشْفَعِي لِي عِنْدَ اللهِ بِغُفْرَانِ ذُنُوبِي وَكَشْفِ ضُرِّي وَقَضَاءِ حَوَائِجِي ، فَإنَّ لَكِ عِندَ اللهِ شَأْناً وَّجَاهاً مَّحمُودَاً ، وَالسَّلامُ عَلَى أَوْلَادِكِ الشُّهَدَاءِ ، الْعَبَّاسِ قَمَرِ بَنِي هَاشِمٍ وبَابِ الْحَوَائِجِ ، وَعَبدِ اللهِ وَعُثْمَانَ وَجَعْفَرٍ ، الَّذِينَ استُشهِدُوا فِي نُصْرَةِ الْحُسَينِ بِكَرْبَلاءَ ، وَالسَّلامُ عَلَى ابنَتِكِ الدُّرَّةِ الزَّاهِرَةِ الطَّاهِرَةِ الرَّضِيَّةِ خَدِيجَةَ ، فَجَزَاكِ اللهُ وَجزَاهُمُ الله جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ. 
Reply

-IDUNI-

زيارة ام البنين عليها السلام
            
            أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدَاً عَبدُهُ وَرَسُولُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِين ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةَ الزَّهرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّة ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَازَوجَةَ وَصِيِّ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا عَزِيزَةَ الزَّهْرَاءِ ـ عَلَيْهَا السَّلام ـ ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يَا أُمَّ الْبُدُورِ السَّوَاطِع فَاطِمَةَ بِنت حِزَامٍ الْكُلَابِيَّةَ ، الْمُلَقَّبةَ بِـ ((أُمِّ الْبَنِينَ )) وَ (( بَابَ الْحَوَائِجِ )) ، أُشهِدُ اللهَ وَرَسُولهُ أَنَّكِ جَاهَدتِّ فِي سَبِيلِ اللهِ ، إِذ ضَّحّيتِ بِأَوْلَادَكِ دُونَ الْحُسَيْنِ بْنِ بِنْتِ رَسُولِ اللهِ ، وَعَبَدتِّ اللهَ مُخلِصَةً لَّهُ الدِّينَ بِوَلَائكِ لِلأَئِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، وَصَبَرتِ عَلَى تِلْكَ الرَزِيَّةِ الْعَظِيمَةِ ، وَاحتَسَبْتِ ذَلِكَ عِنْدَ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِين ، وَآزَرْتِ الإمَامَ عَليًّا فِي الْمِحَنِ وَالشَّدَائِدِ وَالْمَصَائِبِ ، وَكُنْتِ فِي قِمَّةِ الطَّاعَةِ وَالْوَفَاءِ ، وَأنَّكِ أَحسَنتِ الْكَفَالَة ، وَأَدَّيْتِ الأَمَانَةَ الْكُبْرَى فِي حِفْظِ وَدِيعَتَيِ الزَّهْرَاءِ الْبَتُولِ الْحَسَنِ وَالْحُسَينِ ، وَبَالَغْتِ وَآثَرْتِ وَرَعَيتِ حُجَجَ اللهِ الْمَيَامِينَ ، وَرَغَبْتِ في صِلَةِ أَبنَاءِ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، بِحَقِّهِمْ ،
Reply

-IDUNI-

دُعاءُ،عَقّيِب.mm 

-IDUNI-

  وَأذهَبتَ عَنهُم الرِّجسَ وَطَهَّرتَهُم تَطهِيراً، اللهُمَّ انصُرهُ وَانتَصِر بِهِ لِدِينِكَ وَانصُر بِهِ أولياءَكَ وَأولياءَهُ وَشِيعَتَهُ وَأنصارَهُ وَاجعَلنا مِنهُم، اللهُمَّ أعِذهُ مِن شَرِّ كُلِّ باغٍ وَطاغٍ وَمِن شَرِّ جَمِيعِ خَلقِكَ وَاحفَظهُ مِن بَينِ يَدَيهِ وَمِن خَلفِهِ وَعَن يَمِينِهِ وَعَن شِمالِهِ وَاحرُسهُ وَامنَعهُ مِن أن يُوصَلَ إلَيهِ بِسُوءٍ، وَاحفَظ فِيهِ رَسُولَكَ وَآلَ رَسُولِكَ وَأظهِر بِهِ العَدلَ وَأيِّدهُ بِالنَّصرِ وَانصُر ناصِرِيهِ وَاخذُل خاذِلِيهِ وَاقصِم قاصِميهِ وَاقصِم بِهِ جَبابِرَةَ الكُفرِ وَاقتُل بِهِ الكُفَّارَ وَالمُنافِقِينَ وَجَمِيعَ المُلحِدِينَ حَيثُ كانُوا مِن مَشارِقِ الأرضِ وَمَغارِبِها بَرِّها وَبَحرِها، وَاملأ بِهِ الأرضَ عَدلاً وَأظهِر بِهِ دِينَ نَبِيِّكَ (صلى الله عليه وآله) وَاجعَلني اللهُمَّ مِن أنصارِهِ وَأعوانِهِ وَأتباعِهِ وَشِيعَتِهِ، وَأرِني في آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام) ما يأمُلُونَ وَفي عَدُوِّهِم ما يَحذَرُونَ، إلهَ الحَقِّ آمِينَ يا ذا الجَلالِ وَالإكرامِ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
Reply

-IDUNI-

الدعاء عقيب هذا القول:
            اللهُمَّ إنّي أسألُكَ أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ نَبِيِّ رَحمَتِكَ وَكَلِمَةِ نُورِكَ وَأن تَملأَ قَلبي نُورَ اليَقِينِ وَصَدري نُورَ الإيمانِ وَفِكري نُورَ النِّياتِ وَعَزمي نُورَ العِلمِ وَقُوَّتي نُورَ العَمَلِ وَلِساني نُورَ الصِّدقِ وَدِيني نُورَ البَصائِرِ مِن عِندِكَ وَبَصَري نُورَ الضِّياءِ وَسَمعي نُورَ الحِكمَةِ وَمَوَدَّتي نُورَ المُوالاةِ لِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ (عليهم السلام)، حَتّى ألقاكَ وَقَد وَفَيتُ بِعَهدِكَ وَمِيثاقِكَ فَتُغَشِّيَني رَحمَتُكَ يا وَلِيُّ يا حَمِيدُ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ حُجَتِّكَ في أرضِكَ وَخَلِيفَتِكَ في بِلادِكَ وَالدَّاعي إلى سَبِيلِكَ وَالقائِمِ بِقِسطِكَ وَالثَّائِرِ بِأمرِكَ وَلِيِّ المُؤمِنِينَ وَبَوارِ الكافِرِينَ وَمُجَلّي الظُّلمَةِ وَمُنِيرِ الحَقِّ وَالنَّاطِقِ بِالحِكمَةِ وَالصِّدقِ وَكَلِمَتِكَ التَّامَّةِ في أرضِكَ المُرتَقِبِ الخائِفِ وَالوَلِيِّ النَّاصِحِ، سَفِينَةِ النَّجاةِ وَعَلَمِ الهُدى وَنُورِ أبصارِ الوَرى وَخَيرِ مَن تَقَمَّصَ وَارتَدى وَمُجَلّي العَمى الَّذي يَملأُ الأرضَ عَدلاً وَقِسطاً كَما مُلِئَت ظُلماً وَجَوراً إنَّكَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى وَلِيِّكَ وَابنِ أوليائِكَ الَّذِينَ فَرَضتَ طاعَتَهُم وَأوجَبتَ حَقَّهُم 
Reply

-IDUNI-

زيارة،آل،يَاسّين.si 

-IDUNI-

وَرَسُولُهُ لا حَبِيبَ إلاّ هُوَ وَأهلُهُ، وَأُشهِدُكَ يا مَولايَ أنَّ عَلياً أمِيرَ المُؤمِنِينَ حُجَّتُهُ وَالحَسَنَ حُجَّتُهُ وَالحُسَينَ حُجَّتُهُ وَعَلِيَّ بنَ الحُسَينِ حُجَّتُهُ وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَجَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَمُوسى بنَ جَعفَرٍ حُجَّتُهُ وَعَلِيَّ بنَ مُوسى حُجَّتُهُ وَمُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَعَلِيِّ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَالحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَأشهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ أنتُم الأوَّلُ وَالآخِرُ، وَأنَّ رَجعَتَكُم حَقُّ لا رَيبَ فِيها يَومَ لا يَنفَعُ نَفساً إيمانُها لَم تَكُن آمَنَت مِن قَبلُ أو كَسَبَت في إيمانِها خَيراً، وَأنَّ المَوتَ حَقُّ وَأنَّ ناكِراً وَنَكِيراً حَقُّ وَأشهَدُ أنَّ النَّشرَ حَقُّ وَالبَعثَ حَقُّ وَأنَّ الصِّراطَ حَقُّ وَالمِرصادَ حَقُّ وَالمِيزانَ حَقُّ وَالحَشرَ حَقُّ وَالحِسابَ حَقُّ وَالجَنَّةَ حَقُّ وَالنَّارَ حَقُّ وَالوَعدَ وَالوَعِيدَ بِهِما حَقُّ. يا مَولايَ شَقِيَ مَن خالَفَكَ وَسَعِدَ مَن أطاعَكَ، فَاشهَد عَلى ما أشهَدتُكَ عَلَيهِ وَأنا وَلِيُّ لَكَ بَرِيءٌ مِن عَدُوِّكَ، فَالحَقُّ ما رَضَيتُمُوهُ وَالباطِلُ ما أسخَطتُمُوهُ وَالمَعرُوفُ ما أمَرتُم بِهِ وَالمُنكَرُ ما نَهَيتُم عَنهُ فَنَفسي مُؤمِنَةٌ بِاللهِ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولِهِ وَبِأمِيرِ المُؤمِنِينَ وَبِكُم يا مَولايَ أوَّلِكُم وَآخِرِكُم وَنُصرَتي مُعَدَّةٌ لَكُم وَمَوَدَّتي خالِصَةٌ لَكُم آمِينَ آمِينَ. 
Reply

-IDUNI-

زيارة آل ياسين
            إذا أردتم التوجه بنا إلى الله تعالى وإلينا فقولوا كما قال الله تعالى:
            سَلامٌ عَلى آلِ يس، السَّلامُ عَلَيكَ يا داعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَّ آياتِهِ السَّلامُ عَلَيكَ يا بابَ اللهِ وَديانَ دِينِهِ السَّلامُ عَلَيكَ يا خَلِيفَةَ اللهِ وَناصِرَ حَقِّهِ السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إرادَتِهِ السَّلامُ عَلَيكَ يا تالِيَ كِتابِ اللهِ وَتَرجُمانَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ في آناءِ لَيلِكَ وَأطرافِ نَهارِكَ السَّلامُ عَلَيكَ يا بَقِيَّةَ اللهِ في أرضِهِ السَّلامُ عَلَيكَ يا مِيثاقَ اللهِ الَّذي أخَذَهُ وَوَكَّدَهُ السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعدَ اللهِ الَّذي ضَمِنَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها العَلَمُ المَنصُوبُ وَالعِلمُ المَصبُوبُ وَالغَوثُ وَالرَّحمَةُ الواسِعَةُ وَعداً غَيرَ مَكذُوبٍ، السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَقُومُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَقعُد السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَقرَأُ وَتُبَيِّنُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تُصَلِّيَ وَتَقنُتُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَركَعُ وَتَسجُدُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكَبِّرُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تَحمَدُ وَتَستَغفِرُ السَّلامُ عَلَيكَ حِينَ تُصبِحُ وَتُمسي السَّلامُ عَلَيكَ في اللَيلِ إذا يَغشى وَالنَّهارِ إذا تَجَلّى، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها الإمام المَأمُونُ السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها المُقَدَّمُ المَأمُولُ السَّلامُ عَلَيكَ بِجَوامِعِ السَّلامِ. أُشهِدُكَ يا مَولايَ أنّي أشهَدُ أن لا إلهَ إلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ 
Reply

-IDUNI-

ألمَغفرةُ،والرَحمة.ki 

-IDUNI-

العلاقة بينهما:
            المغفرة هي أول مراحل التعامل مع الذنوب، حيث يستر الله الذنب ويتجاوز عن العقاب عليه. 
            الرحمة هي العطاء والفضل الذي يتجاوز مجرد ستر الذنب، وتشمل كل أنواع الإحسان والعناية. 
            في بعض الآيات، تقدم الرحمة على المغفرة، خاصة في سياق القدرة والعلم والعناية بالمخلوقات كما يوضح المرجع الالكتروني للمعلوماتية. 
            العبد يحتاج إلى المغفرة والرحمة معاً، فالمغفرة تستر ذنوبه والرحمة تعصمه من الوقوع في الذنوب مستقبلاً. 
Reply

-IDUNI-

الرحمة:
            تتضمن المغفرة وتتجاوزها إلى الإنعام والإثابة والإحسان. 
            تتجلى في كل ما سخره الله للإنسان من نعم وخيرات. 
            تتجلى في قدرة الله وعلمه وعنايته بالمخلوقات. 
            تأتي بمعنى التوفيق في عدم الوقوع في الذنب مستقبلاً. 
Reply

-IDUNI-

المغفرة:
            تعني ستر الذنوب وعدم فضح العبد بها
            تأتي بمعنى العفو عن الذنوب وعدم معاقبة العبد عليها
            تعتبر مقدمة على الرحمة في معظم آيات القرآن الكريم، لأن التخلية (ستر الذنب) مقدمة على التحلية (العطاء والفضل). 
Reply

-IDUNI-

مَاذا،قَالَ،ألرّسَولُ،عَن،ألعَفو.cc 

-IDUNI-

فهذا فيه الحثّ على العفو والصَّفح، والتَّأسِّي بالنبي ﷺ في العفو والصَّفح، إلا فيما يتعلَّق بحقِّ الله، فحقّ الله يجب تنفيذه في الحدود وغيرها، أمَّا ما كان من حقِّ النفس فمثلما قال ﷺ: 
            ما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا، فالعفو كله خير: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى. 
Reply

-IDUNI-

دَيّناً،كَفروا،عَن،ذَنوبگُم.li 

-IDUNI-

(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ)
            
            .(اللهم لك أسلمتُ وبك آمنتُ وعليك توكلتُ وإليك أنبتُ وبك خاصمتُ وإليك حاكمتُ فاغفر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ أنت المُقدِّمُ وأنت المُؤخِّرُ لا إلهَ إلا أنت أو لا إلهَ غيرك)
            
             (اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد)
             (اللهمَّ إني ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيرًا، و إنَّه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندِك، و ارحمني، إنك أنت الغفورُ الرحيمُ)
             (اللَّهمَّ أنتَ ربِّي لا إلَهَ إلا أنتَ خلَقتني وأنا عبدُكَ وأنا على عَهدِكَ ووعدِكَ ما استطعتُ أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ عليَّ وأبوءُ بذنبي فاغفر لي فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلا أنتَ)
             (اللَّهمَّ اغفِرْ لي ذنْبي كلَّه دِقَّه وجِلَّه وأوَّلَه وآخِرَه وعلانيتَه وسِرَّه)
             (أستغفِرُ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأتوبُ إليه)
            (سبحانَكَ اللهمَّ وبحمدِكَ أشهدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنتَ)
Reply

-IDUNI-

-IDUNI-

هههه يَعني هوَّ كَذب إللي گال: 
            ‏الطَعنة التوجعَك مو مِن بشر مَكروه
            مِن ذَاك العَزيز الروحَك تريدَه .
Reply

-IDUNI-

أريّد أمَسلت هسى لَـٰكّن أخَلاقي مَتسمحلي، 
            ويگُلولي أنتِ صلفة تحَبين المشَاكُل بابا هُمَّ ألنَاس لاينطاقون ولا ينجرعون غَدي، ولازُم أتحَملهُم وأسكُت؟! 
Reply