
Timas_stories
أعلم أن نشري لتعليقي في بعض الصفحات ربما أزعج البعض، ولم يكن ذلك مقصودًا. كل ما في الأمر أنني أحمل حلمًا صغيرًا، يتنفس بين السطور، وحاولت أن أمدّ له يدًا ليراه أحدكم. لكل كاتب أو كاتبة شعرت أنني تجاوزت، أعتذر من القلب، ولكل قارئ يبحث عن شيء مختلف… هذه قصتي. حين تختلط الحقيقة بالوهم، وتتحوّل الثقة إلى مصيدة… تبدأ الحكاية. لا تبحث في هذه الرواية عن بطولات مألوفة، ولا تنتظر إنصافًا يأتي في الوقت المناسب. في هذا العالم، كل كلمة سلاح، وكل ابتسامة قناع يُخفي خنجرًا. "مكائد العنكبوت" ليست مجرد قصة… بل شبكة من الأسرار، تنسجها يدٌ لا تُرى، وتُسقطك في المنتصف، تتلوى بين خيوطها، وتظن أنك تختار… بينما كانت هي من يوجّهك منذ البداية. اقرأها إن كنت تملك الجرأة، لكن لا تطلب الخروج حين يبدأ السقوط. لأن بعض الأبواب، حين تُفتح، لا تُغلق أبدًا. https://www.wattpad.com/story/391733793?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Timas_stories