وَرَجَوْتُ عَيْنِي أَنْ تَكُفَّ دُمُوعَها يَوْمَ الوداع نَشَدْتُها لا تدمعي أغمضتها كَيْ لَا تَفِيضُ فَأَمْطَرَتْ أيْقَنْتُ أَنِّي لَسْتُ أَمْلِكُ مَدْمَعِي ورأيتُ حُلْماً أَنَّنِي وَدَّعْتُهُمْ فَبَكَيْتُ مِن أَلَمِ الحَنِينِ وَهُمْ مَعِي
مُرٌّ عَلَيَّ أَنْ أُوَدِّع زائراً
كَيْفَ الذين حَمَلْتُهُمْ في أضلعي.
- فِي الرُّكْنِ الرَقِيقِ وَ النَّاعِمِ دَائِمًا.
- JoinedDecember 18, 2025
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or