لطالما كنتُ واعِية بشأن وجود ما يسمّى لعنة الوعي،.. كنتُ أخاف منها.. لذلك لم أتمنى أن أكبر.. لم أتمنى دخول الجامعة.. لم أتمنى المسؤوليات.. كنت أندرك أن الوعي الذي سيأتي بعد ما أعيه أنا.. هو لعنة ستحلّ علي..
لطالما كنتُ واعِية بشأن وجود ما يسمّى لعنة الوعي،.. كنتُ أخاف منها.. لذلك لم أتمنى أن أكبر.. لم أتمنى دخول الجامعة.. لم أتمنى المسؤوليات.. كنت أندرك أن الوعي الذي سيأتي بعد ما أعيه أنا.. هو لعنة ستحلّ علي..
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه!!،
نعم لسوريتنا الحرة الأبية
نعم لحرية هذا البلد!..
كم لاقت الابتسامات لأهاليها،
وكم من الجميل رؤية الاحتفالات..
تعم هذا البلد وهذه البيوت والوجوه الذابلة!..
مبارك لنا ومبارك لكل سوري مهما كان وأينما كان!..
مبارك لنا والحمد لله!♡♡♡
حينَ تنتَهي الطُرُق،..
ويُصبِح تحقيقُ الخَيالِ أسهَل من التَعايش مع الواقِع،..
وَ تُصبِحُ وجوهٌ أحبَبنَاها أكبَر مَخاوِفنا،..
يَعنِي هَذا أن الأمور بدأت تَنتَهي بالنِّسبة لَنا..