-Ohgns
–
كُلما اضعُ رأسي عَلى وسادَتي تُراودُني
كلماتكَ ذكراكَ أبتسمُ لِكل ذكرا انتَ بها
أحضنُ طَيفك بِمُخيلتي أهمسُ لكَ بِغزلً
لن ولم يصفُ جمالكَ بداخلي كلما اُفكرُ بكَ ،
تنفتحُ أبوابِ مَهجتي في عتمةِ ،
اليالي كُنت أنتَ من تُضيئها لي جعلتَ ،
من ناري جنةً مليئةً بك أحبّتُ حروفَ أسمُك ،
كلما اسهو هائمهً بكَ انادي بأسمكَ لعل طيوفكَ ،
تردُ ليَ جواباً ،
يارَجوتي و مُناي وبهجتي سُكنتَ ،
بداخلي كأحدى قصائدِ النوابِ ،
لِعراقهِ الحبيبِ أححبتكَ كَحُب كُل ،
قصائدِ شاعرً مغترباً عن بلدهِ لكنهُ ،
رُغمَ البُعدِ مازال يَحبها كَحبِ المسيحَ ،
للأنجيلُ .